باسقة المنائر

يا أخي الناشري أنت رائع

هنيئا للشعر بك و الله

تحكمك بالموسيقا و التركيب و تضمينهما المعنى الذي تريده , واضح تماما
اكثر ما يلفت الانتباه في هذه القصيدة انْ لا نتوءات فيها , و لا حفر
لا في الموسيقا و لا في التركيب و لا حتى في المعاني

القصيدة متماسكة جدا , ومنهمرة انهمارا واحدا , في نسيج جميل من الصور و السبك و الوزن

اعجابي ايها الرائع

ومحبتي و تقديري

أخي الشاعر والناقد الكبير/ محمد البياسي

حياّاك الله أيها الحبيب،،

كم هي سعادتي وأنا أقرأ كلماتك النيّرة والتي

وقفت أمامها بين حالين ، حال من الدهشة والفرح

وحال من الخوف أن أخذلك.

لك على أخيك الاجتهاد والعرفان بالجميل، وأن أظل

محباً للغتي ولك.

أبحرت مشتاقاً لروح قصيدتي لكنه سفر بغير مراسي ولقيتني متبسّماً فوهبتني ما يشعل الأقمار في إحساسي حالي وقد لاقيت عندك بغيتي دنف يؤمّله الحياةَ الآسي أحسستُ أني قد رأيت شواطئي وبدأتُ أرقب دقةَ الأجراسِ مازلتُ في خيرٍ وأنت بجانبي تروي بعلمك غُلّتي وغِراسي وهنا ستورق جنتينِ لأنها شربتْ نميرَ الناقد البيّاسي !

أسأل الله أن يملأ بالإيمان والرضا قلبك.

وأن يزيدك علماً وتوفيقا وتألقاً.

وسلام من الله عليك أخي الحبيب.

أختي الشاعرة والأدبية الكبيرة/ وطن النمراوي

كلمات بوزن الجبال ، وعبارات كأنها وارفات الظِلال.

سعادتي كبيرة برأيك على أملٍ أن يكون القادم أجمل.

ربما وصلنا متأخرين يا وطن النمراوي أما أنت فقد كنت هناك.

أستأذنك في إيراد دليل من :

غضب الحروف / لوطن النمراوي


- قولٌ بسيطٌ سيدي:
إن تلتقي إحدى النساءِ وليَّ عهدٍ أو أميرًا
أو صغيرًا صاغرًا
فلتلتقيهِ سافره.
هل جاءَ في أمرِ الإلهِ
لأحتجبْ عن نصفِِ أنصافِ الرجالِ،
و عن قرودٍ أو بغالٍ، مَن يصافحُ قاتلي ؟
عمَّن أقامَ على جثامينِ العراقيينَ عُرسًا من دماءٍ؟
و استوى عنْ هَولِ ما فعَلَ الغزاةُ نكايةً
بحرائرٍ من نسْلِ آلِ مُحمَّدٍ
في أرضِ غزَّةَ و العراق ؟

****

ستظلُ غزةُ هاشمٍ تأبى الخنوعَ و الانكسارَ،
تظلُ ما بقيَ الرجالُ ؛ مُقاوِِمَه.
لله درُّ رجالها أُسْدَ الفلاةِ
و بينَ أيديْهم سيبزغُ فجرُنا ؛
لكنَّها ستظلُّ إن بقيَ اللئامُ،
و إن بقينا صامتينَ ؛ مُحاصَرَه.
و لتعذرونا أهلَنا
لسكوتِنا عنْ جُرحِكم، و حِصارِكم، و مُصَابِكم،
و لجُبْنِنا
و العفو عندَ المقدِرَه

لك التحية على مرورك الجميل.

ودمت مؤمنة مستورة متألقة.

مرحبا، أستاذي الفاضل هاشم
دعني أشكرك جزيلا لكرمك و لطفك و لدعواتك الطيبات و لحسن ظنك بي... و أدعو الله أن أظل و حرفي محل ثقة أخوتي الكرام و أساتذتي الأفاضل.
فوجئت بما اقتطعته من قصيدة (حرف من غضب محظور) حماك الله و سعدت أن لي أخوة كرام يروقهم حرفي.
سيتغير الحال أستاذي بإذن الله و سوف تظل العربية المسلمة تحتجب من ولي الأمر لأننا من ساحات التحرير قررنا أن لا يستلم أنصاف الرجال بعد اليوم أمورنا و الزحف نحو كل الذين أمعنوا في ذبحنا ماض بإذن الله
عميق امتناني لك لكل شيء ؛ حفظك الله و حماك مسلما عربيا غيورا على دينه و أمته،
و لك التحيات الطيبات و التجلة و التقدير.

مرحبا، أستاذي الفاضل هاشم
دعني أشكرك جزيلا لكرمك و لطفك و لدعواتك الطيبات و لحسن ظنك بي... و أدعو الله أن أظل و حرفي محل ثقة أخوتي الكرام و أساتذتي الأفاضل.
فوجئت بما اقتطعته من قصيدة (حرف من غضب محظور) حماك الله و سعدت أن لي أخوة كرام يروقهم حرفي.
سيتغير الحال أستاذي بإذن الله و سوف تظل العربية المسلمة تحتجب من ولي الأمر لأننا من ساحات التحرير قررنا أن لا يستلم أنصاف الرجال بعد اليوم أمورنا و الزحف نحو كل الذين أمعنوا في ذبحنا ماض بإذن الله
عميق امتناني لك لكل شيء ؛ حفظك الله و حماك مسلما عربيا غيورا على دينه و أمته،
و لك التحيات الطيبات و التجلة و التقدير.

يا أيتها الشاعرة والأدبية الكبيرة/ وطن النمراوي

والله إنك لتخجلين أخاك بكرم ثنائك وحرفك العربي الإصيل الغيور

ولولا أني محرج من أصحاب الضيافة والمصدر لأوردت شهادة

الدكتور/ عدي شتات في حق وطن النمراوي الشاعرة والوطنية

الأصيلة.

أسعد الله قلبك وأعلى مكانتك وأعز شعب العراق الأبي .

ودمت مؤمنة مستورة محلقة في سماء الإبداع أيتها النقية.

ماأجملها من قصيدة
قصيدتك استاذي ع الجرح

فيا شعب الجزائر ياأقوى وأعظم ثوار وياشعب مصر ياخير اجناد الأرض وياشعب تونس الخضراء وياشعب السعودية العظيم وياشعب عمر المختار ويافلسطين ياأحفاء الشهداء
مانحن الا دولة واحده جمعتنا العروبة جمعتنا كلمة لا اله الا الله
الغرب استفاد من اتحادنا وعلمنا وطور بيها نفسة ولكن نحن يالا الأسف اصبحنا عالم ثالث
اتمنى ان نكون دولة واحده شعارها لاللفرقة لالكره الأخ لأخيه لاللفتنه
اسف على الاطاله في المشاركه ولكني احببت فقط ان اضيف هذه الكلمات التي تعبر عن مابداخلي
شكرا استاذي مره اخرى خلق الابداع لك ونلت بجدارة لقب ملك الإبداع
على امل ان نرى قصائد اخرى عما قريب
مع تحياتي ابنك وتلميذك/احمد سمير

لله درك ودر أبيك!

هذا شعر لا يقوله إلا شاعر من الطبقة الأولى ولا إخالك إلا كذلك!

تقبل شديد إعجابي بما قرأت وإشادتي بحرف متمكن قدير.

دمت كريما مبدعا!

وأهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

لله درك ودر أبيك!

هذا شعر لا يقوله إلا شاعر من الطبقة الأولى ولا إخالك إلا كذلك!

تقبل شديد إعجابي بما قرأت وإشادتي بحرف متمكن قدير.

دمت كريما مبدعا!

وأهلا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أخي الشاعر الكبير الدكتور/سمير العمري

أقف عاجزاً أمام هذا الثناء وهذا الاحتفاء بشخصي المتواضع

وبقصيدتي/باسقة المنائر.

وأأكد لكم أنّ للواحة الفضل الكبير بعد الله .. وجدتك في

استقبالي مرحباً ومشجعاً ومسانداً منذ البدء ، وإلى جانبك

اخوتي واخواتي في هذا الملتقى من الشعراء والنقاد والأدباء ، الذين

أكرموني بجميل عطائهم وحسن رعايتهم ، وحتى هذه اللحظة لاتزال

أياديهم ممدودة وقلوبهم البيضاء مفتوحة ..

اجتمعنا على حبّ لغتنا وتراثنا العريق وسمو الهدف ، وسنظل كذلك.

أنا مازلت في أول الطريق ، فإنْ رأيت أخاك يتقدّم فذلك لأنّ الله قد

يسّرله الوصول إلى هنا،,.. إلى الواحة..!

هاتِ اليراعَ ودفتري ودواتي لأبثَّ ما تملي به نبضاتي أقبلت أستاف الجمال هديتي ماينشر النوار في خطراتي ياأيها العمريُّ إني عازمٌ مسرىً بعيداً فارتقب رحلاتي قلّدتني بالأمس رتبة شاعر فذهبت أجمع حيرتي وشتاتي ودعوتُ حرفي لاجتماعٍ عاجلٍ حتى نقرر ما يكون الآتي وقف الخيال معاهداً ألاّ ترى غير الفرائد نبعهن فراتي فلأنت من فتح الفضاء لرحلتي ورسمتَ في درب العلا خطواتي الغيم يا عمريّ صار مجاوري وأنا أنمنم عنده كلماتي فإذا سمائي أعجبتك نجومها فنصيبك الزهراء من نجماتي قد كنتُ منسياً قصيّاً تائهاً أعشى الزمان فما رأى ومضاتي وهنا وجدتُ وقد تعبتُ بقيتي فتفتحت في واحتي زهراتي والآن يا لغتي وأرضَ قصيدتي ألقيتُ من بعد الرحيل عصاتي سأقيم في ظلّ الكرام مكرماً فهم الضياء لحالك الظلماتِ أكرم بصحبتهم وطيب نفوسهم سلوى الهموم ودجلتي وفراتي

دمت ودامت واحة الخير أيها النبيل.

يا أيتها الشاعرة والأدبية الكبيرة/ وطن النمراوي

والله إنك لتخجلين أخاك بكرم ثنائك وحرفك العربي الإصيل الغيور

ولولا أني محرج من أصحاب الضيافة والمصدر لأوردت شهادة

الدكتور/ عدي شتات في حق وطن النمراوي الشاعرة والوطنية

الأصيلة.

أسعد الله قلبك وأعلى مكانتك وأعز شعب العراق الأبي .

ودمت مؤمنة مستورة محلقة في سماء الإبداع أيتها النقية.

أيها الكريم، تبهرني شاعرا مؤدبا و أديبا، و تبهرني أخا كريما
الله الله كم سعدت بردك هذا لأنه وشى بالكثير من الأمور
فأولها أن أكون و لله الحمد عند حسن ظن أخي الذي يخجلني في كل رد لما يورده من كلمات طيبات تعكس معدنه الأصيل
و ثانيها أنك قد تعرفت إلى أستاذي الفاضل الدكتور عدي شتات الشاعر الرائع و الإنسان الكريم الذي لا يقل عنك كرما و غيرة على أخواته، بنات العروبة
سعيدة أن أكون عند حسن ظن الكرام، و والله هذه عندي بالدنيا كلها؛ فما همني يوما رضا الكرام عن قصائدي المتواضعة قدر رضاهم عني أختا لهم.
بكم أنا كبيرة، و بكم أباهي و بكم أفخر، و برضاكم عني أستمد قوة و ثباتا أحتاجه في الوقوف بوجه من يكرهون العروبة و الحرة العربية و كل عربي حر...
و هي فرصة طيبة أن أوجه دعوتي من هنا للأستاذ عدي شتات للانضمام إلى واحة الخير فبمثله و مثلك و باقي الشرفاء ترفع العربية رأسها و تطمئن
عميق امتناني لك أستاذي الفاضل هاشم و أدعو الله أن يحفظك لي أخا و يحميك عربيا أصيلا
و لك التحيات كلها و التجلة و التقدير.

أخي الشاعر الكبير الدكتور/سمير العمري

أقف عاجزاً أمام هذا الثناء وهذا الاحتفاء بشخصي المتواضع

وبقصيدتي/باسقة المنائر.

وأأكد لكم أنّ للواحة الفضل الكبير بعد الله .. وجدتك في

استقبالي مرحباً ومشجعاً ومسانداً منذ البدء ، وإلى جانبك

اخوتي واخواتي في هذا الملتقى من الشعراء والنقاد والأدباء ، الذين

أكرموني بجميل عطائهم وحسن رعايتهم ، وحتى هذه اللحظة لاتزال

أياديهم ممدودة وقلوبهم البيضاء مفتوحة ..

اجتمعنا على حبّ لغتنا وتراثنا العريق وسمو الهدف ، وسنظل كذلك.

أنا مازلت في أول الطريق ، فإنْ رأيت أخاك يتقدّم فذلك لأنّ الله قد

يسّرله الوصول إلى هنا،,.. إلى الواحة..!

هاتِ اليراعَ ودفتري ودواتي لأبثَّ ما تملي به نبضاتي أقبلت أستاف الجمال هديتي ماينشر النوار في خطراتي ياأيها العمريُّ إني عازمٌ مسرىً بعيداً فارتقب رحلاتي قلّدتني بالأمس رتبة شاعر فذهبت أجمع حيرتي وشتاتي ودعوتُ حرفي لاجتماعٍ عاجلٍ حتى نقرر ما يكون الآتي وقف الخيال معاهداً ألاّ ترى غير الفرائد نبعهن فراتي فلأنت من فتح الفضاء لرحلتي ورسمتَ في درب العلا خطواتي الغيم يا عمريّ صار مجاوري وأنا أنمنم عنده كلماتي فإذا سمائي أعجبتك نجومها فنصيبك الزهراء من نجماتي قد كنتُ منسياً قصيّاً تائهاً أعشى الزمان فما رأى ومضاتي وهنا وجدتُ وقد تعبتُ بقيتي فتفتحت في واحتي زهراتي والآن يا لغتي وأرضَ قصيدتي ألقيتُ من بعد الرحيل عصاتي سأقيم في ظلّ الكرام مكرماً فهم الضياء لحالك الظلماتِ أكرم بصحبتهم وطيب نفوسهم سلوى الهموم ودجلتي وفراتي

دمت ودامت واحة الخير أيها النبيل.

أستاذي الفاضل، هاشم
حفظك الله و حماك و دمت شاعرا أديبا مؤدبا
ردك الجميل هذا قد أخذته لعقد الماس
هنا
ليظل شاهدا على رقي خلقك و حرفك و قلمك و أدبك و حسن منطقك.

قبلة ثانية على خد هذه الخريدة

احترامي أيها الرائع

كأنّي حيـنَ تحتـدمُ المنايـا
على بُعْدي مع الثّـوار ثائـرْ

قلتَ في هذا ما يكفي ليكون شعرُك باسقَ المنائر

شاعرنا الكبير هاشم الناشري
هنيئا للشعر بك حقاً


مودتي حتى ترضى