أقرأ في أوراق الروعة
وأستشعر
إشراقة قادمة وفرح منتظر ..
هكذا كنت أعتقد عندما
أقرأ عن نافذة أمل.....تحياتي لك اخي سامح
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
أقرأ في أوراق الروعة
وأستشعر
إشراقة قادمة وفرح منتظر ..
هكذا كنت أعتقد عندما
أقرأ عن نافذة أمل.....تحياتي لك اخي سامح
غربتنا فينا أخي
ألا ترى أنها تقيم حتى في أسمائنا
نص جميل جدا
بوركت
تعريفات جميلة للوطن و الغربة و الحنان تركها مغترب على رصيف غربته
رب زواجل تأخذها إلى مصره التي يحن و يشتاق إليها لتخبرها بحاله و شوقه الذي يتنامى كلما طال أمد غربته و بعدت المسافات بينه و بين وطنه
أستاذي الفاضل سامح، صباح الخير
لقد تجولت معك على أرصفة غربتك و لقد شممت عطر وجعك منها
و لقد أخذتني كلماتك إلى وجع جديد و أنت تحن إلى خبز المساكين !
اشتقت لرغيف خبزة رائحة المساكين في طعمه وطعم فاكهتة ورمانه ؛
لا أطال الله عمرها و ردك مردا جميلا للغالية التي عرَّفتَ عمَّن بناها أحلى تعريف فقلت :
فالذي بني مصر ليس حلواني بل فكهاني
أبوه ابراهيمي الملة وجده هاشمي المذهب
وامة صادقة كالماء حنونة كالنيل طيبة كأرض بلادنا
وصويحباتة غادات من زهور الكاميليا
نوعت في نصك الجميل لكن شوقك هو من طغى عليه منذ أول حرف جميل به حتى آخره.
لك و لحرفك الجميل تحياتي و تقديري
و دعواتي أن يلتقيك بمن تحب قريبا
و لكل أهلنا في مصر العروبة التحيات و التقدير.
فقط لو راجعت بعض ما جاء بها خطأ سهوا ليتم جمالها.
"كان نفسي أغني ؛ أوتسمعوا شئ حلو مِني ؛ لكن عشان أنا قلبي أبيض كنت ببكي غصب عني "
الأستاذة الرائعة ولأديبة والروعة / مساء الخير
لااعرف من اين أبد 00 قلمي يشعر بالخجل أمام هذه القراءة العميقة والإحساس الرائع بما بين السطور وماخلفها0
واشارات جميلة ونقد مهذب بنًاء وسأكون في غاية السعادة لوأشرتِ مشكورة لمايسقط سهواً0
بارك الله فيكِ وجزاكِ خيراً
ولاتحرمينِ مرورك المبارك
مرحبا، أستاذي الفاضل سامح
أشكرك جزيلا لهذا الرد الذي ينم عن أديب كريم حماك الله و أشكرك جما لثقتك بي
و بإذن الله سنكون كلنا عون بعضنا ننبه للخطأ لو سها أحدنا عنه في نصوصنا.
و لك التحية و التقدير.
أما عن بعض ما جاء خطأ سهوا هنا فلا يتعدى عن استخدام التاء محل الهاء في بعض الكلمات أو الياء بدل الألف في أواخر الكلمات:
والغربة غريبة تجعلنا أغرابا حتى عن أنفسنا
ونبتعد عن أنفسنا و بلادنا وأحبابنا وذكرياتنا وضحكاتنا
ونبقى فقط مع الغربة
ويدندن ألحانها على أوتارمن الملل المميت
وتعب وأعياء من الموت البطيء
غير أنه قد استسلم لكل تلك الأبجديات التي يكتبها كل يوم
خوفا من بطش السجان أوعدم رضا الوالي عليه
والحنان أمل ترعرع في كنف الرحلة الطويلة
ينموفي حنايا قلبه بلا مقدمات ويكبر ويتعملق بلا فلسفة كاذبة
الحنان نبت طيب الرائحة وإحساس شاب في قلب شاخت أوردته
فيضانه يغرق من حوله بضحكات غامرة تملاْ السماء أزهارا
وحنان مصر هو الأمل الذي أعيش عليه
وأشتاق إليه وإلى ترابه وحاراته ورائحة أزهاره
وأشجار صفصافه تُحَيِي السواقي الهادرات فوق ضفاف النيل القديم
اشتقت لرغيف خبزة رائحة المساكين في طعمه وطعم فاكهته ورمانه = هنا أظن الكلمة (رائحة) كان يجب أن تكون هي الأولى قبل الرغيف
فالذي بني مصر ليس حلوانيا بل فكهانيا
وأمه صادقة كالماء حنونة كالنيل طيبة كأرض بلادنا
وصويحباته غادات من زهور الكاميليا
حتى نلتقي على درب العودة
[COLOR="Red"]اشتقت لرغيف خبزة رائحة المساكين في طعمه وطعم فاكهته ورمانه = هنا أظن الكلمة (رائحة) كان يجب أن تكون هي الأولى قبل الرغيف
[COLOR="Magenta"]
اشتقتُ لرائحة رغيف خبزه؛ رائحة المساكين في طعمه
اشتقت لرغيف خبزه ؛ فرائحة المساكين في طعمه
هكذا فهمتُ ولولديك تصريف آخر فلاتحرمينا منه
دمتِ بخير
وطوق ياسميني[/COLOR]
مرحبا، أستاذي الفاضل سامح
قلت و نعم القول و إنها لجميلة جدا : "اشتقت لرغيف خبزه ؛ فرائحة المساكين في طعمه"
إذن الفاء كانت قد سقطت سهوا من (رائحة)
و بالتأكيد هو أحلى من القول : "اشتقتُ لرائحة رغيف خبزه؛ رائحة المساكين في طعمه"
و الأمر لك طبعا أستاذي
و لك التحية و التقدير.
الأديبة الفاضلة / تفاعلك هو الأجمل
وبوركتِ الي الأبد
تقدير واحترامي المتبادل