المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهراء المقدسية
اعتلى خشبة َالمسْرح ِبقفزَتين ِوبقفزة ٍثالثةٍ توسّطَ مكانَ العَرْض ِ
ودونَ أيِّ التفاتةٍ يمنة ًأوْ يسرةً بدأَ وأنْهى بكلِّ مَهارةٍٍ
لمْ يَسمعْ هُتافا أوْ تصفيقاً
فعبسَ وبسرَ ثمَّ حولَهُ نظرَ:
وَيْلي !!!!
أخطَأت ُ المسرحَ.
السلام عليكم عزيزتي زهراء
وامضة هذة القصة القصيرة المكثفة /أعجبتني كثيرا
إذا كان هو نفسه مؤمنا بذاته وبما يقوم به فلا داعي حقا لحزنه وعبوسه
عليه الإستمرار وكفا
أن يعرف العارض ما ردة فعل الجمهور ,,هذا ما يريده كل من يعرض
ولكن إذا كان يؤمن بنفسه وعمله فلن يهمه الأمر كثيرا
فمن لا يصفق اليوم ,سيصفق غدا ,,,وكثيرا من الفنانين الرسامين الملحنين الشعراء ,,ما سمعوا تصفيقا قط في حياتهم ولم يصفق لهم أحد إلا بعد وفاتهم وبعد أن استطاع الناس فهمهم
لأنهم سابقين عصورهم وهذه حقيقة
شكرا لك يا زهراء العزيزة
ماسة