قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
[QUOTE=عمر ابو غريبة;603082][/QUO
وشم على طرس شعر عمر ابو غريبة باهليّاً في الصينِ داستْ خُطاهُ غافقيّاً عَلا جبالَ (البِرَنْسِ) فكأن اليرموكَ أضغاثُ حُلْمٍ في دياجيرَ من هزائمَ غَلْسِ أتُراني ابنَ فاتحٍ عربيٍّ نسيتني الفتوحُ والبُعدُ يُنسي أَم تُراني سُلالةً من غُزاةٍ وسباءٍ مُوطّأٍ دونَ عُرسِ وتململْتُ من شَتاتِ همومي وتنهنهتُ من ظنوني وهَجْسي بارقٌ لاحَ من غياهبِ أفْقي فاشرَأبّتْ لبقعةِ الضوءِ نفسي شعلةٌ من سليلِ عُقبةَ شَبَّتْ حظيتْ مصرُ من سناها بقبْسِ فإذا الخوفُ ذَوبُ مِلحٍ وهمسي في سماءِ العُلا يدوّي بجَرْسِ رُبَّ ثأرٍ أدركتُه بعد حينٍ وغليلٍ شَفاهُ نصرٌ مُؤَسِّي.
اعذرني ايها الشاعر الكبير على اقتباس ما ترى
فقد رايتها تعبر عننك في كل موقع ابتداء من استذكار الماضي الإسلامي في الفتوحات
ومرورابحالة القهر الذيلازمت الشاعر وهو في حالة من السخط على وضع قائم
الى انتباهته التي حركتها حركات رافضة للواقع المألم المعاش في الأمة
الى كسر حاجز الخوف والمرور من عنق الزجاجة التي وضعنا انفسنا فيها الى الإنطلاق
وكل ذلك جاء بأسلوب جميل جدا وصور ممتعة جلية
شكرا لك
مرحبا، أستاذي الفاضل عمر
لقد اخترنا بعضا من أبيات قصيدتك الجميلة هذه لإعرابها
هنا
فليتك تشاركنا الإعراب.
و لك التحيات و التقدير
ما أجمل القصيدة وما أحلى قراءتها لحال الأمة
استذكار لماضيها بأمجاده وسنواتها العجاف و يقظة ستصحح وتصوب
أبدعت أخي
بوركت
.
لا زلتُ أدخل لصفحاتك
وأصطحب حروفها في رحلة جميلة
في عالم الابداع
ثم أدعوها لتستقر في جهازي
لأعود إليها كلما تاقت نفسي
لجميل الحروف
وللأصالة
.