بتتمسكن لتتمكن

	بتتمسكن لتتمكن وسمك في العروق يسري* لا تتشافى لا تتعافى لهاليب المرض تهري دطول منته ف دنيانا و مادد فالجحور مخفي *دواهيني مهش خالصة بإبرة سنك المبري شيطان قاتل كمان وعميل حرامي نفض الخزنة *وحوِّجنا ومرَّضنا و فتِّتنا ولَعْوِزنا نحاكمك يبقى اكرملك تموت بإيدينا مش بالغُرب *د حلمك مش فيوم قلته تنوله من عكاكزنا بلدنا لو فيوم صبحت توحد ربها الرحمن * ديوم متغور ف ميت داهية ونهدم فوقك الجدران خسارة فيك كفن مصري خسارة فيك ومين زيك *هنتنفس بحرية ووحدة ودينا للديان هاتوه في السجن والعتمة و شدو القبضة فوق ايده *لا تنسو الرجل والرقبة عشان يخضع بقى لسيدو يا شعبي الراس دي لو حيَّة ديولها في الفساد ألوان*دسوها واقطعوا الرقبة وكفوا الناس بقى كيدو دلو لنَّا ونخنخنا يلفِّ احباله في رقابنا *وبدال م نحاسبة بجرايمه يجوز يجينا يحاسبنا ففوقوا وعزموا الهمة شبعنا كل يوم فتنة * قصاصنا نور ف قرآنا وعدل المولى بكتابنا لا مسكنته تميل العدل قتلنا والزمان شاهد * وازنابه تعالب ليل بتنهش قلبها جاحد وراهم للميزان ده يميل وراهم شعبنا جاهد* نخلص مصرنا منهم ونعبد ربنا الواحد

دمتم مبدعين

مهما اتمسكن أعتقد خلاص كل محاولاته هتكون مكشوفة
ولا يصعب على اللي حرمهم حتى من جرعة هواء نقي
رائعة من روائعك شاعرنا الرائع
للتثبيت استحقاقا
ودمت بألق
تحيتي والبنفسج

مهما اتمسكن أعتقد خلاص كل محاولاته هتكون مكشوفة
ولا يصعب على اللي حرمهم حتى من جرعة هواء نقي
رائعة من روائعك شاعرنا الرائع
للتثبيت استحقاقا
ودمت بألق
تحيتي والبنفسج

اختي الفاضلة رنيم مصطفى
سلام الله عليك ابدا
اشكرك للمرور والتثبيت والكلام الجميل
والحمد لله ان حازت الفكر والذائقة
تحياتي وتقديري وشكري اختي رنيم

رائعة حروف ومعنى ومبدعة لاشك ولاجدال والتثبيت لها حق وواجب ولكن وآه من لكن لو سمحت لي أن أرد على هذه القصيدة الرائعة بكلمات متواضعة سأنشرها قريبا فالهدف لدينا واحد هو العدل لامحالة ولقد عانيت الأمرين من ظلم وكيد ماسمي بأمن الدولة في دخولي وخروجي لا لشيء إلا لأنك تستن بسنة المصطفي في اللحية ولكن تمعنت في قراءة الكثير من الكتب الدينية عن الحالة التي نعيشها مع هذا الحاكم السابق الظالم وبعد أن نشرت لي الجرائد المختلفة والمواقع الإلكترونية أكثر من 20 قصيدة خلال شهرين فقط ولقد نشرت هنا الكثير منها لكن وجدت في كثير من كتب التفاسير وأحاديث المصطفى صلوات الله عليه وسلامه ماقد يتعارض جذريا مع ماإعتمل في صدورنا وملأها غلظة ورغبة فى القصاص والتشفي ولن يكون عقابنا فى الدنيا بأشد من عقاب الجبار وللحديث بقية أيها الحبيب بورك قلمك وحفظ الله مصر وشعبها وهدانا جميعا لكل خير ومودة

.

بورك الشعر الأصيل أخي طنطاوي

هذه الثورات لم تقتصر على الشعوب

بل تعدت ذلك إلى المداد والحروف

فأصبحت الكلمات شعلة

,

ملعونة هي السلطة التي تغوي معتليها لبطش يجعله مكروها حتى أن أرق الناس قلبا يعجزون عن التعاطف مع استعطافه لهم
قصيدة بديعة الحرف، صادقة الانفعال برغم ما حملت من معاني قسوة صنعها بطش الرجل وجبروته

أبدعت ايها الكريم

دمت بألق

ايها الاحباب اشكركم جميعا
ولي عودة لكل فاضل وفاضلة

الأستاذ الرائع الطنطاوي احيانا تأخذنا العواطف بعيدا عن العدل ولكن العدل اساس كل شئ ولابد للحق ان يجري مجراه
تحيتي للابداع الرائع وللرؤيا المتأنية العادلة

رائعة حروف ومعنى ومبدعة لاشك ولاجدال والتثبيت لها حق وواجب ولكن وآه من لكن لو سمحت لي أن أرد على هذه القصيدة الرائعة بكلمات متواضعة سأنشرها قريبا فالهدف لدينا واحد هو العدل لامحالة ولقد عانيت الأمرين من ظلم وكيد ماسمي بأمن الدولة في دخولي وخروجي لا لشيء إلا لأنك تستن بسنة المصطفي في اللحية ولكن تمعنت في قراءة الكثير من الكتب الدينية عن الحالة التي نعيشها مع هذا الحاكم السابق الظالم وبعد أن نشرت لي الجرائد المختلفة والمواقع الإلكترونية أكثر من 20 قصيدة خلال شهرين فقط ولقد نشرت هنا الكثير منها لكن وجدت في كثير من كتب التفاسير وأحاديث المصطفى صلوات الله عليه وسلامه ماقد يتعارض جذريا مع ماإعتمل في صدورنا وملأها غلظة ورغبة فى القصاص والتشفي ولن يكون عقابنا فى الدنيا بأشد من عقاب الجبار وللحديث بقية أيها الحبيب بورك قلمك وحفظ الله مصر وشعبها وهدانا جميعا لكل خير ومودة

اخي الحبيب د هاني ابو الفتوح
شرفتني اخي ونورتني
اشكرك للمرور الجميل والتعليق الواعي المستنير
ولكن دعني اخي اختلف معك في الرأي في فهم احاديث العفو والصفح عن المخطئ هنا والمذنب
فأنا أرى حسب فهمي الضعيف أن العفو والصفح يخص الآنسان اي لو أخطأ إنسان في حقي فأنا أستطيع أن اعفو عنه واسامح
أما والحقوق والدماء فهي ليست شخصية وانما تجاه الآمة و هو في سدة المسئولية فليس لآحد بحال من الآحوال أن يطالب بمسامحته والعفو عنه
فهي دماء وأموال لا حصرلها تخص الآمة ولو جئنا بمفهوم الحروب اوالسياسة فهي خيانة عظمى لأمته وشعبه فليس لآي كان الحق في إسقاطها إلا الشعب نفسه وفي ذلك ان رأى المصلحة اساسا وإلا فهو لايقيم العدل بإسقاطها
و لقد شدد الخلفاء الراشدون رضوان الله عليهم في معاقبة الامراء في أقل من ذلك كاستدعاء سيدنا عمر سيدنا عمرو لواقعة ضرب ابن القبطي المصري وانت تعلم
فما بالك بضياع حقوقنا على مدى ثلاثون سنة بل سبعون سنة او يزيد
اضاع أمننا بالسجون و استعمال الحواجز والشرطة بيننا وبينه واختلال مفهوم العدو والصديق عنده فأصبحنا في الداخل اعداؤه و اليهود والامريكان اصدقاؤه
و اخفاقاته السياسية والاجتماعية و الاقتصادية الرهيبة التي ارجعتنا سنين للخلف وانت تعلم كل هذا
فالآمر ليس شخصيا ابدا ولا يخالف طيبة الرجل المصري البسيط المتسامح ولكن لنا في سيدنا أبي بكر قدوة واسوة حسنة
إذ كان ارق الناس قلبا بعد رسول الله ورغم ذلك في الحق كان سيفا أحد احيان من سيدنا عمر رضي الله عنه وارضاه وانت تعلم موقفه الرائع المهيب في حروب الردة والتي دارت
وكان لميبق على الاسلام بخاطره تقريبا إلا المدينة فلم تأخذه في الحق لومة لائم
اقصد هنا في التنزيل بالموضوع الطيبة الشديدة وبالمقابل الحسم الشديد في شخصية هذا الرجل الايماني الفذ رضي الله عنه وعنهم اجميعن وعلينامعهمامين
اخي الحبيب استطلت في الشرح ولكن لآوضح وجهة نظري
وهنا شيئ مهم جدا الا وهو اننا حينما قمنا بالثورة قمنا بها للإطاحة بكل الظلم وهذا رأسه وإلم نكف اذاها اشتعلت الآذناب شرا وخرجت مئات الرؤس مستفيدة من قول عمر المختار
أن العصا التي لا تقصم الظهر تقوي ولو تابعت الاحداث من بداية الثورة تعرف ان هناك علاقة مباشرة وقوية بينه وبين بقايا حزبه البائد وايضا بينه وبين الجيش فالمسألة ليست فيه بصفته الشخصية ولكن بصفته التي كانت له من قبل
ثم يا أخي دماء الشهداء التي نزفت وشربتها تربة مصر الطاهرة لتتحرر في رقبة من والجرحي بالالاف في رقبة من اليست مسئوليات ودماء من يدفع ثمنها وهوالمسئول عنها
تحياتي استاذي واسف للاطالة

دلو لنَّا ونخنخنا يلفِّ احباله في رقابنا *وبدال م نحاسبة بجرايمه يجوز يجينا يحاسبنا
ففوقوا وعزموا الهمة شبعنا كل يوم فتنة * قصاصنا نور ف قرآنا وعدل المولى بكتابنا

لا مسكنته تميل العدل قتلنا والزمان شاهد * وازنابه تعالب ليل بتنهش قلبها جاحد
وراهم للميزان ده يميل وراهم شعبنا جاهد* نخلص مصرنا منهم ونعبد ربنا الواحد

للاسف حدث ما كنا نخشاه
لكن لنا الله
هانت
والنصر قادم بإذن الله