قطعة الحطام الصغيرة التي تغيب عن العيون في وقت لملمة المبعثر منه، هي ما يحمل لنا التجربة التي نتمنى أن لا نمر بها
دمت بحذق انتقائك الفكرة
تحاياي
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
بعد تحطم الزجاج تفقد المرايا صورها
تلك القطعة المفقودة تدمي الذكريات
خاطرة مؤلمة
دمت بخير
تقديري
خاطرة جميلة ومعبرة
أعجبتني فكرتها وأسلوبك في طرحها
شكرا لك أخي
بوركت
[خاطرة جميلة وللحكمة فيها حصة بديعة
نص راقي وفكرا وافي
وحس جميل ولد من صلب تأمل عميق
سلمت وسلم مدادك .
هي قطع صغيرة من كل حطام تبقى مختبأة في زوايا القلوب مهما اجتهدنا في تجميعها
وهي ما يعيد النزف كلما ظننا الجرح التأم
نثرك جميل وفكرتك عميقة
أحييك
تلك هي قطعة الحطام الصغيرة التي اختبأت عنا ولم نلحظها , ها هي اليوم تدمينا و تؤلمنا و تبكينا
هذه الخاطرة الجميلة في رمزيتها وعمقها يمكن أن تكون قصة رائعة تخلدها الأيام
فلماذا لا تحاول أن تعيد كتابتها قصة؟