لقد رأينا قرار الجامعة العربية الوزاري بتجميد عضوية النظام وقد تم ذلك وما كان مفعوله
لكن السؤال المطروح كان عند النظام سلاح يقتل به الشعب وهو الجيش
ولآن اصبح عنده سلاحان الجامعة العربية ورواقها والجيش السوري
الجيش وعتاده والجامعة العربية بالمبادرتها وساحه مفتوحة
والله يكون بالعون الشعب العربي السوري