نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
والله كلما مررت بأي نص من نصوصك أستاذتي د.ربيحة أراني أعجز عن التعليق بما يكافئ جمال حرفك
ومن ثم أنحني احتراما للنص وصاحبة النص وأغادر
تحيتي واحترامي
الشاعرة القديرة ربيحة الرفاعي
تحياتي
قلم الأصالة ينافح عن الأصالة، و ما أحوجنا وقد رأينا بأم عيننا ما آل إليه الشعر الذي خرج عن الشروط التي وُضعت لتحميه من الإبتذال..ما أحوجنا الى العودة الى منابعنا و اللإلتزام بقيمنا و الإعتزاز بخصائصنا..
تقديري الخاص
الله .. الله.. قصيدة رائعة متفردة
مجلجلة بحرفها ـ قوية بتعبيرها، هادرة بحسها ومعانيها
هنا كان البهاء والقوة والأصالة والجمال
دام إبداعك ودمت بروعتك.
ثوْبُ الحَداثةِ في الحروف حقيقي
...........................ببَراعَة التّبيان جدُّ رَشيقِ
يزدادُ نُصْعاً فالأصالةُ لوْنُهُ
.........................وأناقةُ الإبْداعِ في التّحليقِ
ما انفكَّ عن سَمْتِ الجَمالِ وَلحنُهُ
................ينسابُ في الوجدانِ صنو رَحيقِ
تُبْنى حروفكِ في القصيدة حرّةً
..................وتُصاغُ تِبْراً في عُقودِ عَقيقِ
فيها الحَداثَةُ تحتَفي بِجَزالَةٍ
.......................لتَنالَ مِنْ إلياذةِ الإغْريقِ
وَتُبادِلُ الأضواءَ بعضَ حَديثِها
....................بلآلِئ الإشْراقِ والتَّشريقِ
أبدعت في سبك القصيدة و نسجها، غير أن تصورك للحداثة يبدو قاصرا جدا، حيث ليست هي ما كنت تصفينه في هذه القصيدة، وإنما تصفين غيرها مما ينطبق حتى على غير الحداثيين.
هو ذا انتمائي للجنوب، يزيدني شرقاً
و يطيب في غربي، شمال السنديان
فعلا تستحق الشكر والتقدير والاحترام