لو يكتمل

لو يكتمل ...

انتظرتك عمرا ..

ونفق العمر ...

وأنت تنتظرين فنجان قهوتك .. ما يقول

أضحت القهوة باردة وذهب دفؤها


ولم يعد بالإمكان انتظار فنجان قهوة آخر

ولم يعد هناك عمر جديد في للإنتظار

أصبحتِ ذكرى ..

أستحضرك .. أرسمك


صبية جميلة على صفحات الخيال


وأنت ... في بيتك القديم وحيدة تقلبين دفاترا علاها الغبار

بنظاراتك السميكة .. بالإبرة والخيط تطرزين قلبا

على ركن بعيد من قطعة قماش منسية

تودين لو يكتمل

رغم قسوة المضمون ... إلا أن النص جاء في قالب جميل محبب للقارئ
أديبنا الرائع وأستاذي المكرم ...
لك قدرة فائقة على تطويع الحرف وإيصال المعنى حيث شئت
سعيدة أنني أول الزائرين
صباحك مطرز بالرضا

الله
ما أحلى صباحك
يا نقي القلب

وومضه كأنها نسمة ربيعيه يملؤها العبير
أحلم هي (ومضتك) ، أم هي نداء ، أم تراها قرصة أذن

ما أروع ابداعك أستاذنا الكبير

وما أحلي أن أكون أول من جلس أمام هذا البهاء والإشراقة

دمت ... ودامت أنفاسك طاهره

وتقديري الكبير

ما اروع كلماتك
الانتظار لعنة تلاحقنا فنكون كمن يقف على صفيح ساخن
من الاحتمالات والتوقعات فلانستطيع ان نتحرر من اسر و وطئة الانتظار التي ترهق الارواح
جميل انتقالك من صورة الصبية الى صورتها عندما كبرت وضعف بصرها
فلم تتغير صورتها في ذهنك وبقيت تلك الصبية الشابة
كانت قطعة القماش المنسية تعكس حال الفتاة وما آلت اليه من نسيان واهمال في البيت القديم
لن تكتمل الصورة الا اذا اجتمع الاحبة والتقوا
دمت بخير

خاطرة جميلة خدشت بمخلب الواقع ملامح الأحلام التي نتلفع بها لتدفىء أرواحنا في خريف العمر
وصورة بديعة رسمت لها في ركنها المنسي حيث اجتازت في انتظارها المراحل
ولعلها ضيعت في بعضها حلمها

نص طيب وعميق الحس

دمت بألق شاعرنا

الله .. ما أروعها ...
دخلت لأقرأها و نفسي في حال يرثى لها ، فأصلحت من شأني ..
أستاذي القدير ..
لك الحرف دوماً مطواع ..
حياكم الله

انتظر انتظر

هذه الذّكرى سَتكتَمل

ستُصبح حلمُ في لياليك

وفي وضُوحِ النهار سوف تأتيك

غازيةُ قلبُك وشوقُك وكل ما فيك

وبهمساتُ حُبِ سوفَ تسقيك

ستكون مخلصة صادقة ومن دمعها سوف ترويك

ابتسم رغم الألم

في قلبك حنان سيُكتَمَل

تكلم عنها بنثرِ أو غزل

فهذا قلبك وما به وما حَمل

احترامي

الحبيب الغالى

بابا محمد




عندما تعمقت في سراديب كلماتك

ومفردات إبداعاتك

كان الصمت هو سيد كلماتي

أرتويت بالإعجاب

وسأكتفي لعجزي بالثناء

ماأجمل هذه المعزوفه

بهدوء ناعم

تسللت كلماتها إلى قلوبنا

و أرسلت إلى

ما تبقى منا وميض أمل عله

يقترب ..... من جديد


لك احترامى وتقديرى

نور المصرى

الأخت الكريمة

أستاذتنا رنيم

كل نص لي لا تمرين عليه يعتبر فاشلا مقدما

تهبين نصى وهجا ونفسي شعورا بالفخر والقوة

كل الشكر لا يكفي لنبلك

تحاياي

أخي وحبيبي محمد ذيب

مبدع حيث كنت شعرا كتبت ام نثرا

لانك مبدع قلبا وقالبا

أهي لوحة رسمت بها الأم

دمت سامقا شامخا

تحية وتقدير

أيها الفارع الكبير