نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي
قصيدة جميلة يشرح حسها معانيها
وتلون صورها المشاعر
ما أحلاها
بوركت أخي
صديقي العزيز الشاعر النبيل نبيل احمد زيدان
لغةٌ عالية ومعانٍ مضمخة بعمق الفكر وشذى الروح
أعادت إلى الذاكرة قول الراحل الكبير حمزة شحاته
طيوفُ معانٍ ما تبينُ لرائي
ونجوى دفينٍ أُغرمت ببقاءِ
ومن ضاقت الدنيا به فعزاؤه
متاحٌ وإن لم يتصل برجاءِ
فربَ شكاةٍ أطفأت وقدة الجوى
و أرخت زمامَ العيشِ للبلهاءِ
و رُب جبانٍ يدعي البأسَ مدبرا
ولا يستحي من شيمةِ الجبناءِ
مع تحيتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
وأخرى على بحر الطويل!
جميلة المعاني
ولكن احتاج لقراءة أخرى متمعنة لأربطها ببعض
مررت من هنا لأتذوق الجمال
وقد كان
شكرا لك أ/نبيل زيدان
مع خالص مودتى
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود