مرور إكبار لك ولهذه الرائعة
تقبل احترامي
همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» مكتبة عامة لتنزيل الكتب ...» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة أهل اللغة العربية.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» إهداء .. مكتبة القرآن الكريم.» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» مَسرحية .. بريشة: عبد الفتاح أفكوح» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» المنصة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الجِدار» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» الأمانة» بقلم د. عبد الفتاح أفكوح » آخر مشاركة: د. عبد الفتاح أفكوح »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
مرور إكبار لك ولهذه الرائعة
تقبل احترامي
يا ربّ .. كيف أشكرك ، وشكري لك نعمة متجددة منك علي
لله درك شاعرنا ..
رهافة حس وحلاوة جرس
وحب يملك الشغاف
سحرتنا بقصيدك فتح الله عليك
بوركت وبورك شعرك
تحياتي وود لا ينتهي
الشاعر الخنذيذ زيد خالد على
ومن يقرأ هذا الشعر لابد أن تتحرك شاعريته
ولا أدري إن كانت هناك كلمات تقال في هذا الجمال الآسر
لُغَةُ الرَّبِيِع
نَطَقَ الرَّبِيِعُ بِمَبْسَمِ الأَنَغَامِ فَابْتَلَّ رِيِقُ الشِّعْرِ بِالأَنْسَامِ كُلُّ الْحُرُوفِ تَنَفَّسَتْ مِنَ رَوْضِهَا فَاسْتَنْشَقَتْ لُغَةٌ مِنَ الأَكْمَامِ وَتَفَجَّرَتْ مِنْ بَطْنِهَا وَكَأَنَّهَا وَرْدٌ يَمُجُّ عُصَارَةَ الأَعْوَامِ بِرَحِيِقِهَا رَقَّ الْكَلامُ عُذُوبَةً تَرْوِي عُطَاشَى الْحَرْفِ كَأْسَ مُدَامِ بَيْنَ الْغُصُونِ تَمَايَلَتْ وَكَأَنَّهَا لَبِسَتْ خَلاَخِيِلاً بِدُونِ عِظَامِ رَنَّتْ فَغَنَّى الطَّيْرُ فَاشْتَدَّ الرَّوَى فَتَصَارَعَ اللَّحْنَانِ دُونَ خِصَامِ أَمَّا أَفَانِيِنُ الشِّعُورِ فَلَوَّنَتْ لُغَةَ الوُرُودِ بِلَوْحَةِ الرَّسَّامِ لَوْنُ احْمِرَارِ الْوَرْدِ خَرَّ مُتَيَّماً جُورِيَّةٌ سَاحَتْ عَلىَ الأَقْلاَمِ لَوْنُ ابْيِضَاضِ الْيَاسَمِيِنِ بِرِيِشَةٍ رَسَمَتْ رَقِيِقَ الحِسِّ سِرْبَ حَمَامِ لَوْنُ اصْفِرَارِ الشَّمْسِ فِي عَبَّادِهِ أَسَرَ الضِّيَاءَ بِرَوْنَقِ الإِلْهَامِ أَمَّا اخْضِرَارُ الرُّوحِ فَزَّ رَبِيِعُهُ بِقَصِيِدَةٍ خَضُلَتْ بِمَرْجِ هُيَامِ وَأَنَا هُنَا بَيْنَ الْجَنَائِنِ حَائِرٌ مِنْ أَيْنَ أَقْطِفُ وَرْدَةَ اسْتِسْلاَمِي أَحْبُو بِحِضْنِ الْغُصْنِ كَيْ أَشْتَفَّهُ فَتَشِفَّ طِفْلِيَ رِقَّةُ الأَرْحَامِ وَأَرُومُ مِنْ فَيْضِ الزُّلاَلِ مَشَاعِراً فَيَهِيِجُ فِي رُوحِ الْعِنَاقِ مَرَامِي الْعَقْلُ فِي بَحْرِ اللَّآلِئِ عَائِمٌ وَأَنَا الْغَرِيِقُ بِفِكْرَةِ الْعَوَّامِ أَبْتَلُّ بِالْحَرْفِ الْمُعَتَّقِ بِالْوَرَى وَالْخَمْرُ فِي كَأْسِ القَرِيِضِ أَمَامِي وَلَذَائِذُ الْكَلِمَاتِ تُنْعِشُ سَكْرَتِي فَيَغِيِبُ فِي دُنْيَا الفَصِيِحِ زِمَامِي تِلْكَ الْحَرُوفُ تَجَسَّدَتْ أَرْوَاحُهَا مِثْلَ الْحِسَانِ بِجَنَّةِ الأَنْعَامِ تَسْكُبْنَ أَوْعِيَةَ الرَّحِيِقِ كَأَنَّمَا تَسْكُبْنَهَا بِأَصَابِعِ الأَحْلاَمِ فَتَدِرُّ خَيْرَاتَ اللَّيَانِ كَأَنَّهَا رَضِعَتْ مِنَ الْفِرْدَوْسِ دُونَ فِطَامِ وَأَنَا بِمَرْأَى السَّاحِرَاتِ أَظُنُّنِي قَدْ قُلْتُ مَا لَمْ يَمْتَلِكْهُ كَلاَمِي
غيداء الأيوبي
تحيتي وأجمل الأزهار
قصيدة بديعة محكمة الصنعة متينة السبك
مفردتها باهرة وحروفها رائعة
وموسيقاها عذبة وممتعة
شكرا لرائعتك أخي
بوركت
تقبل أخي خالد كل التقدير لنصك الرائع والجميل فله حلاوة وطلاوة
فبورك في شعرك ولا فض فوك وتقبل تحياتي ودمت بخير0
الشاعر المبدع
زيد خالد
راقت لي جدا جدا
وددت فيها إيجاز الحديث عن النفس وترقيق اللوم والمعاتبة ليصب في صالح الموضوع لا الشعرمع بقاء ما في الشعر من إبداع وابتكار معاني وصور .
أكثر ما راق لي :
أناْ لستُ أُنْكِرُ أنـتِ فاتنـةُ إلـى
حّـدٍ .. يقـودُ النفـسَ لـلآثـامِ
لكنْ جمالُكِ ليـس كـلَّ قَضيّتـي
فالـروحُ مطلـوبٌ بهـا إلمـامـي
وأقول إن دوامة العلاقة بين الرجل والمرء هي كامنة في ما عبرت عنه من فكرة في البيت السابق, ولا يمكن الخلاص من هذه الدوامة إلا باللجوء إلى عاصم ولا عاصم إلا من خلق وجبل , وبين السبل إلى السلامة من الزلل .
قصيدة جميلة جدا
تحياتي
الله
قصيدة ماتعة مبنى و معنى ...
و يبقى الأمل في البلوغ الباعث الأكبر للإبداع ...
أسرار المسير ربما أروع من الوصول الأخير ...
تحياتي لشاعر الأشواق
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
تلك الشمس القادمة من وراء غيوب السحب هل ستكون كأسلافها من الشموس ماإن يبتدىء ضوئها يشع بأمل حتى تغيب بأملها ؛ ولكن ثمة شمسٌ سلبت بمطلعها قلب زيد حتى صدق مشرقها وكذب مغربها ودليله خفقان قلبه الذي ناجى تلك الشمس وأخذ منها وعد الحب المضيئ الأكيد الذي لاتبدده ظلمات الليالي..
أتمنى أن تسفر لك الأيام ياصديقي بكل أمل مشرق كما أسفر إبداعك عن هذه القصيدة التي لم أملّ من قراءتها
دمت مشرقا