نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
وَمِـــنَ الـتَّـعَـذُرِ أَنْ يُـريــقَ دَمــــي
مَــــنْ كــــانَ لَــيْــسَ لِـعَـفْــوِهِ حَــــدُّ
..
وَأَمَــــرُّ عِــشْــقٍ أَنْ أَتــــوقَ إلــــى
مَـــنْ لَـيْــسَ لـــي مِـــنْ قَـتْـلِـهِ بُـــدُّ
الله الله
اي مارد شعري تجلاّ على جبل الذائقة فجعله دكا لينبت في ترابه زهور الإعجاب وتنضح من أرضه ينابيع المحبة والإكبار
طبعاً لابد أن نستذكر رائعة المنبجي رحمه الله ولكنها ايضاً تعيد إلى الذاكرة في غرابة بحرها بالنسبة لموضوعها كما حدث مع أبو العتاهية وبشار
قال أشجع السلمي الشاعر المشهور: أذن الخليفة المهدي للناس في الدخول عليه فدخلنا، فأمرنا بالجلوس، فاتفق أن جلس بجنبي بشار بن برد وسكت المهدي فسكت الناس، فسمع بشار حساً فقال لي: من هذا؟ فقلت: أبو العتاهية، فقال: أتراه ينشد في هذا المحفل؟
فقلت: أحسبه سيفعل، فقال: فأمره المهدي أن ينشد، فأنشد:
ألا ما لسيدتي مالها أدلت فأحمل إدلالها
قال: فنخسني بشار بمرفقه وقال: ويحك! أرأيت أجسر من هذا؟ ينشد مثل هذا الشعرفي مثل هذا الموضع، حتى بلغ إلى قوله:
أتته الخلافة منقادةً إليه تجرر أذيالها
فلم تك تصلح إلا له ولم يك يصلح إلا لها
ولو رامها أحد غيره لزلزلت الأرض زلزالها
ولو لم تطعه بنات القلوب لما قبل الله أعمالها
فقال لي بشار: انظر ويحك يا أشجع، هل طار الخليفة عن عرشه؟ قال أشجع: فوالله ما انصرف أحد عن هذا المجلس بجائزة غير أبي العتاهية.
أحييك ايها المبدع الكبير ولا فُض فوك وتستحق التثبيت عاماً
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
ما شاء الله و يا لك من شاعر شاعر
تمر بنا قصائد فنمضي لنتابع باقي نتاج هذا الشاعر
و الحق أقول زرت معظم ما كتبت فوقفت طويلا في كل قصيدة خصوصا تلك التي كانت عن لسان أمك حفظها الله لك و حفظك لها
و هي تشكو لك كأن بعينها مسمارا من حزنها لبعدك عنها
و ركزت أن يظل هذا الاسم ببالي كي لا أفوت يوما قراءة قصيدة له
لأنني أعتبرها خسارة لو مرت قصيدة مثل أي من قصائدك أمامي دون أن أقرأها
و بهرت أكثر بأدبك و رقي ردودك حماك الله و هذا ما نحبه في كل من نلتقيهم من الأدباء و الشعراء
لا عليك أخي و أستاذي فكلنا أخوة و نحب أن نتبادل الرأي لكن ليس على حساب صحة و راحة أحدنا
تظل كريما و نظل نقرأ لك لأننا نحن الرابحون عندما نتمتع بهكذا أدب و شعر راق رصين.
لك التحيات و التقدير و مثلها لحرفك الألق.
الشاعر الفريد .. تركي عبدالغني ..
سرقت أنظار الحضور ببهاء شعرك الرائع ..
وأنا ممن سرقت .
تحيتي
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
لا فض الله لك فاها شاعرنا الكريم الكبير المتألق
بصمتك في الساحة الشعرية واضحة أخانا تركي بارك الله بك
ونتمنى أن تكون بصمتك في واحتك حاضرة دوما فهي تستحق ، وروادها يستحقون ..
القصيدة كتبها شاعر محلق في خيال الصورة بيده لغة طيعة تسير به حيث شاء ..
دمت بخير وعافية.
كلّها للاقتباس، غير أنّي وجدت هنا بعضي..
من يومها الأول أتيتُها سراً موصولا بصمت الدهشة
وعبوراً متلبّساً بهيبةِ السحر..
وفي كلّ يومٍ مرّ بقيتُ الزائر الصامت، المقيم على هامش السطر خيمةَ تأمّله
الرافع لمدّ البحر الزاخر باللآلئ ذيلَ عباءته وقد بلّلته البلاغة!
الشاعر القدير تركي عبد الغني
شكراً لحرفكَ المورقِ فوق غصن البيانِ سحرا
شكرا لأنّك هنا، تكحّل سطر القصيدِ بالروعة..
تقديري الكبير أيها المبدع
وأستأذنك بالمكوث
...
جهة خامسة..
...
وأنا أمرُ بواحتكم الغناء مررتُ
بهذه الزهره الرائعة فششمتُ أريجها واستمتعتُ بجمالها
مع خالص تحياتى لك أيها الشاعر الرائع
ليتَ أني اليومَ طفلٌ
لايعي معنى القيود