أتَساقَطُ دُرًّا

تتساقطين درا..ونحن تساقطنا إعجابا على ضفاف حرفك البهي
نص شاعري رائع وأكثر..
أستاذتنا الكبيرة: ربيحة الرفاعي
دمت بخير وعافية
تحيتي

أُعْلِنُكَ شَاهِدًا أزَلِيًا عَلَى جَرِيمَةٍ لَسْتَ مِنْهَا بَرِيئًا وَقَدْ أرَدْتُكَ أنَا.. فَأنْكَرْتَنِي، وَاشْتَعَلْتُ فِيكَ فَأطْفَأتَنِي، وَاحْتَضَنْتَ شُذّاذَ الآفَاقِ وَبِعْتَنِي، وَنَأوْتَ عَنِّي يَا أنَا .. وَسَكَنْتَنِي.


انها الرقصة الأخيرة للوداع ترسمين فيها البسمة على شفتيك ودمعة تتلألأ في عينيك
سيدتي
ارتدي السماء معطفا وامطري لتغسلي بصماته من روحك
فالحياة أقصر من ان نعيشها بالأكاذيب
رائعة و محلقة كعادتك
دمت شاهقة
حبي وتقديري

الله الله يا الربيحة!
قرأت لك الكثير يا درة ولكن هذا أول نص بحرف عاشق أقرأه لك!
كيف أفلت مني؟!
تحية لا تستطيع أن ترقى لتليق

ألسنا عشاقا حين نذوب بأوطاننا وننصهر في قضاياها وترابها وهوائها؟!
ألم تر فلسطين في ذلك الخنجر يطعن خرائط التضييع قبل قلبي " أرْسُمُكَ خِنْجَرًا يَطْعَنُ خَرَائِطَ التَّضْيِيعِ وَقَلْبِي" !!

مرورك عذوبة وألق أيها الكريم

دمت بخير
ودام دفعك

تحاياي

الأديبة النبيلة ربيحة:
عندما يكون الوطنً القريبُ بعيدا...وعندما تكون الغربةُ خنجراً يجرحُ شفق الغروبِ ..ليقتلع القلبَ النلزفَ لأعالجه في ليلي الكئيب بعمليةٍ جراحيةٍ ما يزالُ اثرها من دماء..لأعيد صياغة ذاتي شفقاً أحمر لفجرٍ قريب وشروقٍ جديد!
نص بهي، ما خط البيان ورصع اليراع من درر الكلم...دام الإبداع صادعا في نبل اليراع!
تقديري الكبير وخالص ودي!
أخوكم

سطرت معاني رقيقة و راقية يا سيدتي رغم ما تحمله من شجن

شكرا لكريم مرورك ودافع حضورك

دمت بخير


تحاياي

إن من البيان لسحرا.
يمنحنا الحلم ظلالا تتدرج تبعا لتدرج الرؤيا..
تتولد عوالم بشموسها وبحارها وبيادرها ومسافاتها.. وينبت الشعر كحشائش منقوعة في الندى..
دمت شاعرة و مبدعة و اديبة استاذتي
مودتي

لله أنت ما أروعك أديبة وما أسماك متذوقة
أضفى مرورك على النص بهاء وزان حضورك المتصفح

لا حرمك الألق غاليتي

تحاياي

العزيزة
ربيحة الرفاعي ،،،
أستسمحك ولوج هذه الروضة المسربلة
و المزهوة بحرفك ذو الأهداب الإبداعية الراقية
تشكيلا و تماثلا و مضمر موضوع
ليمكنني القول بالوقوف على برج جمال الكلم
أسترق لحظات الاستيعاب الهوياتي
و كنهه الذي طربت له الذات الشاعرة ،،،،
كنت هنا في حضرة الروعة ،،،
فيض جمال لروحك الشاعرة ،،
الحمصــــــــي

تشرف بخطوك فيها المساحة، وتفخر بردّك الحروف
أكرمتني بمرورك ودافع تعليقك
لاحرمك البهاء

تحاياي

الله الله ما أعذب هذه الأحرف..
تحايا سماء الحرف لروحك ..
تحاياي

وَهَل بَنِيْنَا الْرُّوْح وَطَنِا الَا لَهُم !؟
اسْأَل الَلّه ان يـ عَّمْرِنَا بِهِم ..
.
.
دُرًّا يَعْتَلِي لـِ يَسْتَقِر بِكَبِد الْسَّمَاء
عَل سَحَابَة الانْتِظَار تَهْطُل بـِ أَرْضَهُم
زَاجِل حُنَيْن وَاشْتِيَاق

الأُخْتُ الّفَاضِلَة
رَبِيحةِ الّرِفَاعيِّ
أَقَمْت بَيْن الْحُرُوْف
وَتَنَهَيْدَة نَثَرَت الْأَوْرَاق
حَرْفُك قَدَر رَائِع مَسَّكُوْب
مِن قَدَح الـ سَمَاء
صَوْغ الْنَّدَى مِن عِطْرُك الْثُمِين
عَطِرَة يَا آَبْنَة الْوَرْد
رَحِيْق الْزَّهْر لِكِلِّك وَلَا يَكْفِي
لـِ قَلْبِك الِدِفْء الْمُشْتَهَى
،
،
وَعِطرْ

الرائع حسن رميح
شكرا لعبق ما نثرت يعطّر أحرفي ويزينها

دمت وكرمي مرورك

تحاياي

غابت عني رائعتك هذه ، أو غبت عنها
ألا ينازع الوطن فيك أحد يا جريحة الوطن ؟ فلم إذن حملته بعضا من الوزر ؟ أليس عقوق أبنائه هو من تركه حزينا مكلوما ؟
أحيي هذا الحرف الشامخ المتدفق بهاء وروعة
وأحييك أختي ربيحة

وأحيي الوطن

تقرأ بعمق لا يضاهيك فيه قارئ، وتتأمل بوعي يجعل الكاتب بين يديك ورقة مفتوحة ، وتعلق بندى حرفك وألق روحك فتغمر بروعتك النص
لرفعة حضورك تنحني حروفي

لا حرمك البهاء أخي

تحاياي