هذا المساء
يقسو الرنينُ في الصدى
على أنينِ الحنين
ويرنو الصمتُ على ما تحتويهِ السماء
من نجماتٍ وأَسرار ..
وقمرُ فلسطينٌ الحزين ..
أَيَّتُها الأَحلامُ .. ابتعدي قليلاً
أو ارحلي بعيداً .. بعيداً
فكلّ الأَشياءِ تعود
بعدَ فواتِ الأوان
السلام عليكم أخي العزيز باسم وكل عام وأنت بخير
لا تقنط أخي ,الأمل موجود في الله ,هو الأكبر والأعظم ,,وهو الذي يقدر كل شيء تقديرا. وهو الذي له حكمة في كل أمر, لا ندركها, ويدركها عز وعلا
نثرية رائعة جدا
فيها الحنين ينساب كثيفا ملتهبا كأنه يخرج من فوهة البركان
فكلّ الأَشياءِ تعود
بعدَ فواتِ الأوان
ربما كان معك حق في هذا
ولكن لو حصل فسوف تظل هذة إرادة الله التي لا مناص منها
المهم أن يبات المرؤ وضميره راض عما فعله ويفعله ,وبعدها كل الأشياء بيد الله
شكرا لك أخي
ماسة