أربابُ الفتن .. تفاعلاً مع الأخت ربيحة الرفاعي

إنمـا الشعـرُ شُعُـورٌ صـادقٌ
طافَ بالروحِ وبالقلـبِ سكـنْ
إنمـا الشعـرُ شمـوخٌ بـيـنٌ
لغـةٌ فصحـى وبنيـانٌ حسـنْ
مااروعها من كلمات ,
والتجديد ايضا قد يكون مطلوبا لكن ( الذي يتوافق مع الذائقة الادبية خصوصا)
الشكرُ لك..

أيها الرائع دائماً
دمتَ ودامت روائعك

تحية لك من القلب أيها الأصيل

{ الإيمان يمان والحكمة يمانية }



مودة لا تنتهي

طلبوا الشعرَ من الغربِ وهـلْ
تُطلبُ الأزهارُ من أرضِ الدِمنْ ؟!
ويحهم ما عرفوا من كنههِ
غيرفحشٍ وفجورٍوعفنْ
وحروفٍ في غباءٍ نسجت
شفها السقمُ وأضناها الوهنْ

رائع أخي
هذه الأبيات تعيد شعرا ما يصف به شاعرنا الكبير محمد البياسي شعرهم
وهو الفارس العنيف في محاربتهم
وهذا الوصف لما يكتبون هو أصدق وأدق ما يكون

قصيدة رائعة

بوركت

الأخت الشاعرة المبدعة

نداء غريب صبري

شكراً جزيلاً لك ولمرورك الكريم

أما البياسي الحبيب فهو قائدنا في محاربة هؤلاء

نتشرف به وبك وبكل شعراء الواحة الأفذاذ

تقديري الكبير

أحسنت ايها المنافح عن الأصالة

وعن لغة القرآن وهذا الشعر الذي تعلمناه ورددناه وعرفناه

موزون مقفى هو الشجرة التي تثمر وتؤتي اكلها بعيدا عن التهجين الذي

لا ياتي كأمه .. بعيدا عن الأصل والأصالة اذ لا اصل له

سوى ما جاء به بعضهم من روث الغرب


دمت مشرقا

ألا طيب الله أنفاسا تنتصر للعربية وأدبها وفنها الأصيل الباني
هناك من يستهدف المبنى .. وهناك من يستهدف المعنى .. وهناك من يستهدف الاثنين معا ..
لكن بيقظة الغيارى على الضاد سنقول للخير أهلا وسهلا .. وللشر بعدا بعدا .. وسحقا سحقا

لا فض الله لك فاها شاعرنا الكريم
والقصيدة لها علينا حق التنسيق والتثبيت تقديرا وعرفانا

أخي الشاعر الجميل

سالم العلوي

ستبقى لغة القران عالية بعلوه شامخة بشموخه

وسنبقى جنوداً أوفياءً لها

جزيل الود وصادق التقدير

الرائع أسامة المحوري

استوقفني العنوان
أرباب الفتن .... ثم تفاعلا مع ....
وبدأت ريثما يقوم جهازي البطيء بتحميل الصفحة، أستعيد من قولي ما هو متعلق بأرباب الفتن، حتى برزت لي هذه الجميلة قوية صادقة وبيّنة الموقف والمعنى، تبهر سبكا ومحمولا ، وتسعد قولا وردودا على المداخلات

ونعم أيها الكريم
لا أحد يحارب التجديد ولا أحد يملك الوقوف في وجه التطور وإن أراد، على أن يكون ذلك في إطار من الأصالة لا يغادره ولا ينفلت منه، فإن اراد جاهل أو مغرض تمزيق حلل الخليل الأنيقة المترفة فنحن له بالمرصاد ..
أليس كذلك؟

تحيتي لهذا الحضور البديع
وهذا النص الماتع

دمت بالق

الأخت القديرة

ربيحة الرفاعي

كلما قرأت لك أيقنت أن في الأمة الخالدة نساء كالخنساء

ولعمري مازالت لغتنا بخير إن كان في الأمة من أمثالِك.

شكراً جزيلاً لمرورك الكبير

أخوك

إنمـا الشعـرُ شُعُـورٌ صـادقٌ
طافَ بالروحِ وبالقلـبِ سكـنْ
إنمـا الشعـرُ شمـوخٌ بـيـنٌ
لغـةٌ فصحـى وبنيـانٌ حسـنْ
مااروعها من كلمات ,
والتجديد ايضا قد يكون مطلوبا لكن ( الذي يتوافق مع الذائقة الادبية خصوصا)
الشكرُ لك..

الأخت الشاعرة

سكينة الصميدعي

أهلاً بك وبمرورك الكريم

شكري وتقديري

سلمت يمينك أيها الأخ الشاعر القدير
أسامة المحوري

أصلح الله حال أمتنا
وأخرجنا من غياهب الفرقة والشتات والضلال إلى نور الوحدة والحقيقة

شكرا لك
تقبل تحياتي

أيها الرائع دائماً
دمتَ ودامت روائعك

تحية لك من القلب أيها الأصيل

{ الإيمان يمان والحكمة يمانية }



مودة لا تنتهي

أخي الشاعر الرائع

قيصر أبوشاما

يسعدني مرورك كثيراً أيها الأديب الأريب الحبيب

لك ودي وتقديري وصادق دعواتي

أحسنت ايها المنافح عن الأصالة

وعن لغة القرآن وهذا الشعر الذي تعلمناه ورددناه وعرفناه

موزون مقفى هو الشجرة التي تثمر وتؤتي اكلها بعيدا عن التهجين الذي

لا ياتي كأمه .. بعيدا عن الأصل والأصالة اذ لا اصل له

سوى ما جاء به بعضهم من روث الغرب


دمت مشرقا

الشاعر الكبير

محمد ذيب سليمان

سيقى الشعر هو الشعر وسيرحل هؤلاء المتطفلون ...

لك ودي وتقديري