خنساء البلاد

قصيدة كبيرة كشاعرها
ومشاعر عظيمة كسوريا واهلها وثوراها

اشهد أنك ثائر بطل

بوركت أخي

رائع انتَ

وكومه من المشاعر

تكتب

فتنثر العطر بين سطورنا


فاضلي

غصون قصيدك تدلت بك ثمرا جنيا

شكرا لود فاض واتكأ على ترك بسمة فرح

سعيده بمروري بين اسطرك

كل الودّ

نورالمصري

نعم نعم أيها البطل الهمام..

أنا أشهد أنك من أبطال سوريا

وهنيئاً لمن هناك بصوت مثل

صوتك وحرف مثل حرفك

لافوض فوك .. وكتب الله النصر

العاجل لكم .

محبتي أيها السلطان.

مرحباً بأخي الناشري

حضورك وحده هو تشريف لي وللقصيدة فكيف إذا تكرّمت وأطريت

بارك الله فيك من أخ قلَّ مثلُه في البلاد


مودة لا تنتهي

لله درك يا قيصر الشعر والوغي

كم يأسرني لسان شعرك

يفعل بي ما يفعل

كل عام وأنت حر

إنَّ نعشاً يضمُّني.. هو عـــــــــرشٌ
لا كعرشِ الرشيدِ عند الرشيــــــــــــدِ

ليس مَنْ ماتَ ها هنا بقتيــــــــــلٍ
لا.. وليس الذي قضى بفقيـــــــــــــدِ

هذا هو لعمري الشموخ في الحرف
بورك جمال البوح البهي
ولا بد لليل أن ينجلي
وعزاؤنا أولا بهذه الهمم التي لا تعرف الهوادة في الحق
بوركت وسلمت شاعرنا المُجيد
تحياتي

مرحباً بأخي الحمادي
مرحباً بشاعرنا المُجيد
أهلاً بهذه القامة السامقة
وهذا الظل الوارف

كلما أنَّ في دمشقَ جريـحٌ
لَمَسَ الشرقُ جنبَه في عِراقهْ


مع الاعتذار إلى أميرنا شوقي



مودة لا تنتهي

لا تَحِيدي مهما جرى لا تحيدي
أو تَـلــيــنــي بــالــوعـــدِ أو بـالــوعــيــدِ

لا تخافـي بـل اهـدئـي واستريـحـي
لم يمتْ بعدُ خـالـدُ بـــنُ الـولـيـدِ

واذكري المُلكَ مُلكَ زينـبَ ذِكْـراً
يـابْـنـةَ الـعـاصــي و الــزّمــانِ الـبـعـيـدِ

إنَّ للمجدِ فـــــي تـــرابـــك شــــــــــأناً
مثلَ ذا الجاري من دمٍ في الوريـــدِ

لن يكونَ الكماةُ من آلِ فضلٍ
بعضَ أتباعِ الخـــــــــــــــائنِ الرعديدِ

أوْ يـكـونَ الـذيـن صـامــوا وصـلّــوا
بــعــضَ خُـــــدَّامِ الـمــاجــنِ الـعـربـيــدِ



لا فُض فوك قيصر الشعر وصوت الإباء وشعلة الحماسة فكم يطربني هذا الصدى المتعالي والزيئر الذي ينفث العزم ويعلي روح النضال

وهم كذلك يا صاحبي لم ولن يكونوا خداماً ولا عبيداً سوى لخالقهم

أحييك شاعرنا المفوّه وأعتذر من الجميع فقد مررت بظرف طارئ خلال أيام العيد

القصيدة للتثبيت إعجاباً وتقديرا

قيصر الشعر أنت يا صديقي

تحياتي لك ولشعرك القادم من أفق الابداع

وكل عام وأنت بخير

زغردي ما استطعتِ لو متُّ قتلاً
إنَّ أحلى الأعراسِ عرسُ الشهيدِ

إنَّ نعشاً يضمُّني.. هو عـــــــــرشٌ
لا كعرشِ الرشيدِ عند الرشيــــــــــــدِ

ليس مَنْ ماتَ ها هنا بقتيــــــــــلٍ
لا.. وليس الذي قضى بفقيـــــــــــــدِ

لا فضّ فوكَ أيها القيصر
ولا أسكَتَ الله لكَ حرفا
ما أعظمها ثورة الحروفِ في قصيدك، وما أجلّه نبضها

أيها القيصر
في قصيدك تاريخ الأحرار، ومسيرة الحق الثائر
بين سطوركَ للحكمة مسير، وللحرية نصير، وللثورة زئير
فأكمل لنا الحكاية أيّها القيصر
وواصل تعليقَ نجوم العطاء في كبد السماء

لله درّك شاعرا، ولله درّك قيصرا

دمتَ حرًا

تقديري الكبير

يا سيدي انما قصدت ان الشعوب ابقى من حكامها وهي الشرعية والمشروعية وان تجبروا وفسقوا فلن يجديهم التشبث بالعروش ان كان يجدي بقاء الميت في سريره

صدَقْتَ بارك الله فيك

زغردي ما استطعتِ لو متُّ قتلاً
إنَّ أحلى الأعراسِ عرسُ الشهيدِ

إنَّ نعشاً يضمُّني.. هو عـــــــــرشٌ
لا كعرشِ الرشيدِ عند الرشيــــــــــــدِ

ليس مَنْ ماتَ ها هنا بقتيــــــــــلٍ
لا.. وليس الذي قضى بفقيـــــــــــــدِ

قصيدة قيصرية المعاني شامخة بنبضبك الأبي الذي اعتدنا
ولغة قوية متمكنة أجدت توظيفها في قصيدة وجدت فيها من الجمال والألق ما ننتظره حين نقرأ حرفا ممهورا بتوقيعك
ومن الصنعة ما يبهر تصويرا وتركيبا وسبكا

مبدع كدأبك

دمت بألق