.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
لا أرى هذه القصة اللطيفة إلا قد حدثت فعلا
كم أتمنى أحيانا أن يتعلم أطفالنا من أخطائنا فيتجنبوا السقوط فيها
ملاعبة الطفل ما هي في الواقع إلا تمرين له وخبرة يكتسبها ، ولكن كن بقربه دائما
تحيتي للمبدع محمد عبدالقادر
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ليتك تعلمه استوزاء العود ليتعود الشموخ
نص لطيف أستاذي المكرم أخذني لعالم من البراءة التي أحبها
تحيتي الخالصة
لقطة جميلة ، تابعتها ، وراق لي تأمل تفاصيلها.
وأظن أن السطر الأخير يسمح بتدخل تأويلات عدة .
الأديب محمد عبد القادر ،
أشكرك على هذه الومضة القصصية الممتعة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ومضة معبرة وكنت أفضل أن تنتهي عند حتى سقط كي يكون التركيز على الإسقاط المهم.
تقديري