.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
.
أبتسمُ فـ يبتسمُ ، أميلُ يمينًا و يسارًا ، فـ يميلُ هو الآخر ..
أميلُ للخلف حتى كدتُ أن أسقط ، فـ مالَ هو حتى سقطَ و بكى ..
تأتى أمُهُ فتحمله من على الأرضِ
و هى تنظرُ لى فى تعجبٍ من وضعى المائل.
لا أرى هذه القصة اللطيفة إلا قد حدثت فعلا
كم أتمنى أحيانا أن يتعلم أطفالنا من أخطائنا فيتجنبوا السقوط فيها
ملاعبة الطفل ما هي في الواقع إلا تمرين له وخبرة يكتسبها ، ولكن كن بقربه دائما
تحيتي للمبدع محمد عبدالقادر
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ليتك تعلمه استوزاء العود ليتعود الشموخ
نص لطيف أستاذي المكرم أخذني لعالم من البراءة التي أحبها
تحيتي الخالصة
لقطة جميلة ، تابعتها ، وراق لي تأمل تفاصيلها.
وأظن أن السطر الأخير يسمح بتدخل تأويلات عدة .
الأديب محمد عبد القادر ،
أشكرك على هذه الومضة القصصية الممتعة .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
ومضة معبرة وكنت أفضل أن تنتهي عند حتى سقط كي يكون التركيز على الإسقاط المهم.
تقديري