ما افتقدناكِ منذ صعَّرتِ خـدَّك لا ولا اسْتشْعَرَتْ عيونيَ فقـدَك فامكثي حيث شئتِ لا تذكريني واتركي العذرَ والرسالاتِ عندك لا يزال الفؤادُ يهوى ولكـن كنت شيدت في الفــؤاد قصـورا لك لكن جميعها خار وانـدك قصة الأسد قصتي سـوف أظْمَا أنتِ سُؤْرُ الكلاب قد عِفـتُ وِردَك سوف أنســاك رغم ما كان مني وأردُّ عن شــطِّ لي حنين إلى التي لسـت أدري جعـل الله بيننا سـدَّ ذي القرنين ولْيَفْضحِ