ركن إخوته إلى اليأس والكسل , تشققت يداه ودمت قدماه و شاب شعره حتى تحقق حلمه
وانقلبت أرضُ أبيه المُقفرة إلى جنة , لم يستحوا أكلوا من ثمارها , لكنهم لم يتمكنوا من غسل أيديهم
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم..........ياسر ميمو
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ركن إخوته إلى اليأس والكسل , تشققت يداه ودمت قدماه و شاب شعره حتى تحقق حلمه
وانقلبت أرضُ أبيه المُقفرة إلى جنة , لم يستحوا أكلوا من ثمارها , لكنهم لم يتمكنوا من غسل أيديهم
هذا وما الفضل إلا من الرحمن
بقلم..........ياسر ميمو
لكنهم لم يتمكنوا من غسل أيديهم ...!
هل تقاعساً وتكاسلاً ؟ أم أن العار لايمكن أن يُمحى ؟
نص جميل أستاذ ياسر يحمل لنا صورة واقعية بأسلوب شيق
تحيتي الخالصة
حتى وإن غسلوا أيديهم فلن يمحى عارهم أبدا
قصة تعكس واقعا منه الكثير
أستاذنا الكريم ياسر
جميل هذا التنوع في طروحاتك
تقديري الكبير
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
حالة تتكرر أحيانا في بعض الأُسَر المُركبة، فينسى البعض في الأخير مجهود البعض في البداية.. لكن النص قد يأخذ تأويلات أخرى ربما تستشف من أبعاد أعمق فيه..
التعبير جميل الحبكة، وإن أساء إليه مظهره الخارجي، وغياب علامات الترقيم في موضعين على الأقل.. أيضا أعتقد أنها "ادمت" إن كنت تقصد أن قدميه قد سالتا بالدماء..
إنها قصة جميلة ومُعبّرة عموما..
أشكرك.
الأيدي التي تسرق تعب الآخرين
والأيدى تلوث النظيف
لا يمكن غسلها أبدا
قصة جميلة أخي
شكرا لك
بوركت