ومضة من ليلتى ..!!

كانت فى ظلام دامسٍ
.. قاحل .. مخيف
- تلك الليلة -

وكأن الخوف يغتالها إغتيالاً ..

يشنق فيها أى ضوء من نجمٍ عابر ..

فلو تبقّى فى العين شىء من الدمعِ
لكان انفجر ..

وأحرق مقلتيىَّ بناره وانهمر ..

لكنه جفَّ من أمدٍ بعيدٍ واندثر ..

لا يشبه تعب الليلة أى تعب ..

فأنا منهك جداً وربى ..

كجذع هالك الأغصان من خشبِ ..

سئمت توجّعى وتمزّقى وتبعثرى

بمدائن التعبِ

سئمت الناس والوسواس والأجراس

والحرّاس فى ضجرِ

سئمت الشمس ،

جرح الأمس ،

حب مات بالصبرِ !

سئمت الماء والأشياء

والأجواء والأنحاء

سئمت خيانة القمرِ

أهذا ياترى قدرى..؟

أهذا ياترى زمنى..؟

هذا إذن ثمنى ..؟

حروف حبرها عمرى

وقلم صُبَّ بالوجعِ

ووطن بيع بالقدمِ

وألم سيق بالألم

تُرى يا رب اى حياة تلك أحياها بلا أمل ..!؟

أحمد

القلب هنا يرفرف من اغماءات حرفك

مؤلمه تلك الاحاسيس القابعه خلف ستائرك

لا يسترها من العين سوى صدرك

أحمد

لجمال بوحك تقف الكلمات حيرى

يالهذا القلب

من حزن حمل

انثر الحرف

فتجتمع الجمل

كلما رحت ابحث عنها

اجدها هنا متربعة

في سويداء القلب

راقي حرفك

وجميل نبضك

لاهنتَ سيدي

السعاده لكَ ولقلبك

يستطيع الإنسان أن ينظر في أعماقه

ليرى أي حياة تلك, ليأنس بأعماقه فيستنير حلاً حتى ولو كان مجرد الوقوف على قدمين أمام كل شائبه في طريقه.

وتذكر الإخلاص لنفسك في تلك الدقائق المعدودة من حياتك بكاملها

وأن هناك رب لا يمكن أن تضيع في دنياك وهو خالقك.

عند ذلك فقط ستجد الإجابة التي لن تجدها عند أي أحدٍ آخر.

إجابة أن يكون منطلق دعمك المعنوي من تلقاء نفسك هنا ستصمد وإلى الأبد.

محبتي

أحمد

القلب هنا يرفرف من اغماءات حرفك

مؤلمه تلك الاحاسيس القابعه خلف ستائرك

لا يسترها من العين سوى صدرك

أحمد

لجمال بوحك تقف الكلمات حيرى

يالهذا القلب

من حزن حمل

انثر الحرف

فتجتمع الجمل

كلما رحت ابحث عنها

اجدها هنا متربعة

في سويداء القلب

راقي حرفك

وجميل نبضك

لاهنتَ سيدي

السعاده لكَ ولقلبك

رقيقة الحرف وصادقة النبض والحس
نور

تتلألأ الحروف وتزدان لمرورك العطر عليها أيتها الصافية النقية
لا أوجع الله لكِ قلبا ولا أرهق لكِ حسا
دُمتِ ودام هذا الوجود الألق
لا حرمنا الله منكِ أبدا
دُمتِ فى رعاية الله
مودتى واحتراماتى

أحمد
جميل في تناولك وبديع في طرح
راقني هدير هذا النص الصاخب
تقبل مني مفردات التقدير
/
//

يستطيع الإنسان أن ينظر في أعماقه

ليرى أي حياة تلك, ليأنس بأعماقه فيستنير حلاً حتى ولو كان مجرد الوقوف على قدمين أمام كل شائبه في طريقه.

وتذكر الإخلاص لنفسك في تلك الدقائق المعدودة من حياتك بكاملها

وأن هناك رب لا يمكن أن تضيع في دنياك وهو خالقك.

عند ذلك فقط ستجد الإجابة التي لن تجدها عند أي أحدٍ آخر.

إجابة أن يكون منطلق دعمك المعنوي من تلقاء نفسك هنا ستصمد وإلى الأبد.

محبتي

أخى الحبيب
إسماعيل القبلاني

صدقت القول أخى فألف شكر لك على هذه الروح الطيبة وهذا المرور الكريم
لا حرمنا الله وجودك أبدا أخى
تقبل منى كل الشكر والتقدير
مودتى واحتراماتى

أحمد
جميل في تناولك وبديع في طرح
راقني هدير هذا النص الصاخب
تقبل مني مفردات التقدير
/
//

أخى الفاضل
محمد حمدالله ابوزيد

لحضورك بهاء يسعدنى وتشرفنى معانقته فكن دائما بالجوار أيها العزيز
لا حرمنا الله وجودك أبدا
دُمت فى رعاية الله
مودتى واحتراماتى

إن كانت تلك ومضة من ليلك فما حال الليل معك حتى ينبلج نور الصباح ؟
إن وجهت سؤالك هذا لله عن ثقة .. فالجواب مؤكد لديه
وسيبدل الألم بالأمل ويجعلك تستقبله مرحبا بالحياة من جديد
أديبنا المكرم ...
رغم زخم الحزن هنا إلا أنني أطلت البقاء لروعة النبض
من حدائق الليلك اقتطف لك باقة عطر
تقديري لسموكم

تُرى يا رب اى حياة تلك أحياها بلا أمل ..!؟

نحن الذين نرسم الأمل في حياتنا أخي
نحن الذين نخلقه ونشكله ونعيش به

فارسم أملك لتعيش

بوركت

إن كانت تلك ومضة من ليلك فما حال الليل معك حتى ينبلج نور الصباح ؟
إن وجهت سؤالك هذا لله عن ثقة .. فالجواب مؤكد لديه
وسيبدل الألم بالأمل ويجعلك تستقبله مرحبا بالحياة من جديد
أديبنا المكرم ...
رغم زخم الحزن هنا إلا أنني أطلت البقاء لروعة النبض
من حدائق الليلك اقتطف لك باقة عطر
تقديري لسموكم

الفاضلة الكريمة أخلاقها
أ/ رنيم مصطفى

نعم سيدتى ما هذه إلا ومضة عابره ..
فالليل يمر بأوجاعه كأنه الدهر ويزيد .، وربك هو المستعان
والسؤال لله سبحانه وتعالى والشكوى له والحمد له والشكر له
وهو على كل شىءٍ قدير
أستاذتى القديرة
كل الشرف أراه مجسدا فى مرورك هذا الألق العطر
فلا حرمنا الله وجودكم
دُمتِ سيدتى فى رعاية الله وأمنه
لكِ كل الود والتقدير والإحترام