ياناثراً في دروب الحب أوراقاً ومُغرِقاً بدموع الوجد أحداقا اكتب حكاية مأساتي بغاليتي أسماءُ " إذ سامها العدوان إحراقا كانت تؤمل آمالاً وترسمها فمزّقَ الغدرُ من آمالها ساقا يا للجروح غدت أسماءُ أكبرَها بها احتقرت من الأحزان ما فاقا هي الحُشاشةُ من قلبي فلا عجبٌ إذا تلعثمَتِ الأشعار إطراقا آهٍ سأدفنها والحزنُ يقتلني والبرد في جسدي للبرد قد فاقا هذي بقايا زهورٍ كنّ في يدها وعِـقْدها لمعاني جيدها اشتاقا يابسمة الطهر ما أغلاكِ عند أبٍ قد كان بثَّـــكِ كلَّ العمرِ أشواقا قف يا زمان على أطلال منزلنا وحدث الكونَ عنا كلما تاقا لم يبق لي من حياتي غير أسئلة تدور حائرة ً، تزداد إغراقا متى سنشعر أنا في شكايتنا أحبةً ، جسداً يهتز إشفاقا متى سينتبه الطفل الغرير على دنيا الصفاء وشجوُ الطير قد راقا متى تعود أراضينا لتجمعنا متى سيرحل عن ذي الهمّ ما لاقا