طاغية...
خرجوا إلى الشوارع فرحين بنهاية الطاغية...منهم من رقص ، و منهم من أفرغ بندقيته في الهواء ، و منهم من...، و في نشوة الاحتفالات كان في كل مجاري المدينة حالم بأن يصبح طاغية..
حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طاغية...
خرجوا إلى الشوارع فرحين بنهاية الطاغية...منهم من رقص ، و منهم من أفرغ بندقيته في الهواء ، و منهم من...، و في نشوة الاحتفالات كان في كل مجاري المدينة حالم بأن يصبح طاغية..
لكي تكون كاتبا جيدا لا بد ان تكون قارئا جيدا.
"لا تعطني سمكة، ولكن علمني كيف أصطاد"..
الحالمون باستيراد الديموقراطية كما يستوردون الجبن واهمون.. لأن المجتمع غير الديموقراطي لن ينجب ديموقراطيين، والديكتاتورية ليست ديكتاتورية الحاكم فقط، بل هي ديكتاتورية الأب والمدير و رجل الدين و ... إلخ، .. ومادام الحال كذلك فسيكون دائما هناك حالم بأن يصبح طاغية..
فكرة جيدة، مبلورة بشكل مُعبر وجميل.
أحييك.
هو المكان الملائم لكلّ الطّغاة... المكان الذي يخطّطون فيه تنتهي فيه حياتهم!في نشوة الاحتفالات كان في كل مجاري المدينة حالم بأن يصبح طاغية..
نحتاج إلى أماكن نظيفة وعلما وأخلاقا وشرفاء؛ لتدار أمور الحياة والنّاس
شكرا لك أخ الحسين
تقديري وتحيّتي
لأن كل الأجواء ومجاري المدينة لم تطهر بعد من نتن الطغاه فلربما أصابت المحتفلين بنتانة هذا الحلم
أبدعت أديبنا المكرم
احتراماتي
الطغاة لا ينتهون
والاحلام لاتنتهي
اشكرك من القلب على السرد الدقيق حتى الامتاع
محبتي الصادقة
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
المسألة إذن ليست في التخلص من الطاغية الظاهر بقدر ما هي التخلص من الطغيان التي يستبطن دواخلنا
وأرى الطغيان ثنائي الاتجاه ، فهو لا يتحقق إلا بعقد بين الطاغية والمتقبل لطغيانه .
العلة قد تكون في الجهاز المناعي ، والحل ربما بالتلقيح ضد فيروس الطغيان ، والتدريب على الحرية لثبيت ركائزها .
أخي المسعودي ، شكرا لهذه القصة التي فتحت بابا على مساحة كبيرة تستحق النظر .. والتغيير .
تحيتي وتقديري
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
ولنفترض أن أمنيتهم تحققت، أفليس للشعب حق الخروج الى المجاري مرة أخرى؟ هههههه قصة ذات بعد ورسالة عميقين، تستحق عليها 5 نجوم