قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
========
ليت الأجدر كان هو الأيسر !!،
فهناك من لهم رأي آخر ، مثل ذاك الذي قطع رأسه( في قصتي السطر)، سيقولون :
الأولى أن يقطع من ساقه القدْر الذي يعادل طول اللحاف ، و ينتهي الأمر ..
أحيانا يكون توطينُ الذات وإن تمّ بمنتهى القسوة ، أسهل بكثير من تغيير ما حولها .
الدكتور مازن ،
دمت و توتراتك ، التي يختفي معها توتّرنا .
يأبى الله تعالى إلا أن يعري الباطل ويكشف زيفه ليميز الخبيث من الطيب ، فلا يترك له شبهة حق يدعيها .
ويأبى الله أن يقبل من العمل إلا ما كان خالصا لوجهه الكريم ، وربما محص وابتلى عباده الصالحين لينقي قلوبهم ويخلصهم من شوائب الدنيا .
ما أجمل عمل الطيان ، يجد صدوعا وعيوبا في الحائط فيضع طينة عليها ويغطيها ، فيشكره الحائط بلسان الاستقامة والجمال .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عن الزبير بن العوام رضي الله عنه قال:
" اجعلوا لكم خبيئة من العمل الصالح كما أن لكم خبيئة من العمل السيئ"
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
وقد نَصحَنَا النبي- صلى الله عليه وسلم - بالخبيئة الصالحة ؛
فقال" من استطاع منكم أن يكون
له خبء من عمل صالح فليفعل"
الراوي:الزبير بن العوام و عبدالله بن عمرالمحدث:السيوطي -
المصدر:الجامع الصغير- الصفحة أو الرقم:8405
خلاصة حكم المحدث:صحيح
ويسخرون ...
لأننا نغوص في أعماق تاريخنا بحثا عن ربقة أمجاد نتشبث بها لنقاوم مدّ الخنوع والهوان الذي " يطبّعوننا " عليه
أبلوغهم أن مدّ مجدنا قام ليغرقهم
من دمي المسفوح على أرصفة الطرق
من أشلائي التي تلملمها خيوط الفجر القادم
من دمعاتي التي سالت تحفر خنادق على وجنة الحقيقة
سيطلع فجر لن تكون فيه أكثر من ذكرى لعلقة التصقت بعنقي تمتص دمي
وظلت تكبر وتكبر حتى انفجرت