قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
========
ليت الأجدر كان هو الأيسر !!،
فهناك من لهم رأي آخر ، مثل ذاك الذي قطع رأسه( في قصتي السطر)، سيقولون :
الأولى أن يقطع من ساقه القدْر الذي يعادل طول اللحاف ، و ينتهي الأمر ..
أحيانا يكون توطينُ الذات وإن تمّ بمنتهى القسوة ، أسهل بكثير من تغيير ما حولها .
الدكتور مازن ،
دمت و توتراتك ، التي يختفي معها توتّرنا .
يأبى الله تعالى إلا أن يعري الباطل ويكشف زيفه ليميز الخبيث من الطيب ، فلا يترك له شبهة حق يدعيها .
ويأبى الله أن يقبل من العمل إلا ما كان خالصا لوجهه الكريم ، وربما محص وابتلى عباده الصالحين لينقي قلوبهم ويخلصهم من شوائب الدنيا .
ما أجمل عمل الطيان ، يجد صدوعا وعيوبا في الحائط فيضع طينة عليها ويغطيها ، فيشكره الحائط بلسان الاستقامة والجمال .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
عن الزبير بن العوام رضي الله عنه قال:
" اجعلوا لكم خبيئة من العمل الصالح كما أن لكم خبيئة من العمل السيئ"
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
وقد نَصحَنَا النبي- صلى الله عليه وسلم - بالخبيئة الصالحة ؛
فقال" من استطاع منكم أن يكون
له خبء من عمل صالح فليفعل"
الراوي:الزبير بن العوام و عبدالله بن عمرالمحدث:السيوطي -
المصدر:الجامع الصغير- الصفحة أو الرقم:8405
خلاصة حكم المحدث:صحيح
ويسخرون ...
لأننا نغوص في أعماق تاريخنا بحثا عن ربقة أمجاد نتشبث بها لنقاوم مدّ الخنوع والهوان الذي " يطبّعوننا " عليه
أبلوغهم أن مدّ مجدنا قام ليغرقهم
من دمي المسفوح على أرصفة الطرق
من أشلائي التي تلملمها خيوط الفجر القادم
من دمعاتي التي سالت تحفر خنادق على وجنة الحقيقة
سيطلع فجر لن تكون فيه أكثر من ذكرى لعلقة التصقت بعنقي تمتص دمي
وظلت تكبر وتكبر حتى انفجرت