أيها الحبيب:
إنما نحن أخوة في كل قطر وهذه البلاد أوطاننا ، وأنا ممن كان بدأ منذ بعض وقت في كتابة قصائد حب لكل قطر عربي باعتبار الحس الصادق بالانتماء فكانت فلسطين ثم مصر ثم الشام ثم الحجاز ثم كان الدور على اليمن لولا أن وقع الثورات غير المسار قليلا.
إن وطننا وطن واحد ... دمنا واحد ، ديننا واحد ، نسبنا واحد ، ألمنا واحد ، أملنا واحد. فكيف تستغرب أن أكتب بذات الحرقة وبذات الغيرة؟؟
أشكر لك رأيك الكريم ومرورك المغدق الذي يملأ النفس رضا وسرورا.
دام دفعك!
ودمت بخير وبركة!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي