أطلت الغيبة واشتاقت لإطلالتك ساحات واحتك
وهطلت برائعة تمنعنا من العتاب كعادتك
مبدع كدائما شاعرنا
كَانَ اسْمُهَا "أَمَانَةَ العَاصِمَة" =كانَتْ ... وكانَ البدءُ في الخاتمة
يخيل إلي أن حق أمانة هنا الرفع على الابتداء ما دمت وضعتها بين مزدوجين
وقبلَ أَنْ أَنْسَى طَوَى صَفْحةً = وقالَ لِي سَجِّلْ : "يداً آثمة"!
وهنا أيضا
وأصبَحَتْ تَخْتارُ دَيّوثَها = مِنْ أَنْبِيَاءِ الأُسْرَةِ الحاكمة
ليتك قلت أتقياء بدلا من أنبياء لتعفينا من انتفاضة في أعماق الروح اعتراضا على الاستخدام في هذا الموقع
تحيتي