شكرا ايها الحبيب على هذا الشرح والتحليل
الدقيق لحلات النفس ساعة وداع وماهية احاسيسها
كنت تحلق دواخلنا وتقول ما نحس وما يعترينا والجميع
شكرا لك
يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
شكرا ايها الحبيب على هذا الشرح والتحليل
الدقيق لحلات النفس ساعة وداع وماهية احاسيسها
كنت تحلق دواخلنا وتقول ما نحس وما يعترينا والجميع
شكرا لك
بارك الله بك على النص الذي أعتبره وجبةً لا بد منها كل حينٍ رغم مرارتها ... فقد ذكَّرت نفسي بما لا ينبغي ان تنساه ... فكنت بارعاً سيدي بالوصف والوقوف عند كل موقف بلغةٍ محترفةٍ وإحساسٍ راقٍ
بقي أن أقول : لك أسلوبٌ جذابٌ يشد القارئ حتى آخر حرفَّ
بوركت ودمت مبدعاً ومودتي
السلام عليكم ورحمة الله
شاعرنا الفاضل
وانا أقرأ النص شعرت انه فليم تصويري لا كلمات مسطرة
بلاغة واقتدار في وصف اصعب حالات ممكن ان تمر بانسان
نص هو السهل الممتنع
راقني جدا مع ان المناسبة هي الموت
تقبل مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
الفاضلة أماني عواد
سلمك الله من كل سوء
وأبقاك ذخرا وملاذا لكل أمة
كوني بخير دوما
نصك الإنساني عالي الحس هذا أثار مكامن الوجد في النفس وذكرني بما قلت يوما في نص لي أرصد هذه الثقافة العربية العجيبة التي لا تفتقد حتى تفقد ، ولا تجد للحي حق إلا بعد الموت. قلت حينها في سياق ما:
لِمَاذَا جَحَدْتِ حُضُورَكِ فِيَّا؟؟
لِمَاذَا تُصِرُّ العُرُوبَةُ فِيكِ
بِأَنَّ البُّطُوَلَةَ حَقٌّ لِمَيتِ
وَأَنَّ الثَّنَاءَ سِقَاءُ القُبُورِ
حَرَامٌ عَلَى كُلِّ حَيٍّ بِبَيتِ
وَإِنِّي عَلَى الأَرضِ مَا زِلْتُ أَمْشِي
وَإِنْ كَانَ فِي صَدِّ قَلْبِكِ نَعْشِي
فَكَيفَ يَصِيرُ القَرِيبُ قَصِيَّا؟
وَكَيفَ يَصِيرُ الرَّشِيدُ غَوِيَّا؟
وَكَيفَ جَفَوتِ الحَبِيبَ الوَفِيَّا؟
دَعِينِي أَمُوتُ عَلَى رَاحَتَيكِ
يَدِي فِي يَدَيكِ
وَقَلْبِي مِنَ العِشْقِ يَهْوِي إِلَيكِ
وَيَومَ أَمُوتُ سَأُبْعَثُ حَيَّا
أشكر لك ما قرأت!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
لا نعثر عليهم فينا إلا عندما نفقدهم
نثر جميل وأسلوب ممتع
شكرا لك أخي
بوركت
يقال إننا لا نشعر بقيمة الأشياء حقاً إلا بعد خسارتها، وهو ما لا يمكننا نكرانه،
أو نكران الشعور بألم الفقد والحنين أحياناً، وشيء من الفراغ الذي يتركه ذلك الشخص،
مهما كان حجمه أو قيمته.
نص بديع سامق القول بلغته وفلسفته ومحمول حرفه
بأسلوب متين وحرف معبر.
بوركت ـ ومتعك الله بأحبائك.