نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
مرحبا بك أيها الأخ الكريم
حللت أهلا ونزلت سهلا
نتمنى لك طيب الإقامة
وننتظر إبداعك
تحية ومودة دائمة
وطني أيها المُسَجّى أمامي .... قسماً لن أخون , إن لم تَخُنّي
.
أهلا بالشاعر المجيد
أتمنى أن تكون زرعا مثمرا في أرضنا
وأنتظر القراءة لك
.
ما الذي يجري ياقوم ؟!! من هذا الضيف الجديد ؟ أبعد أن رفعت الموائد, وسرى الماء في العروق , وأخذنا في السمر , وقرأنا وعلقنا وتهادينا أطايب الثمر, فكان العيش والملح , وكان القنص والصيد , وكان اللقاء والحب , يعود صاحب الدار ضيفا .. ضيفا على من ؟!! دكتور وليد .. أنت في السواد من قلوبنا يارجل
لا بد أن أقتبس كلامك الرائع والحميمي والصادق ... لأرفع لك ولجميع الإخوة والأخوات المحبة الخالصة والتحايا المعطرة
وصدقت والله أيها السكري صاحب القلب الكبير
ليس الآن بل منذ ولجت يا صديقي
مودتي وتقديري للواحة المباركة وربانها وكبارها وأدبائها وفنييها وإدارييها وكل من وردها وشرفني بترحيبه
دعيني أرحب معك يا صفاء ترحيبا كبيرا بالأديب والشاعر المبدع وليد عارف الرشيد فأهلا ومرحبا بك أيها الشاعر الكبير في واحتك واحة الخير هنا حيث الغراس الخصب والمورد العذب والهدف النبيل.
حللت أهلا ونزلت دار كرام.
وننتظر أن نلتقي على ضفاف الحرف السامق والود الوامق والهدف النبيل. أثق بأنك ستكون ركيزة مهمة من ركائز رسالة الواحة وعلى أمثالكم نراهن.
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
أهلا بالشاعر الكبير والناثر الرائع وليد عارف الرشيد
وشكرا لأختي صفاء الزرقان للترحيب
بوركتما
واخجلتاه مر المزيد من الإخوة مرحبين مذ ذاك ومر الأمير الكبير الذي ما فتئ يكرمني ولم أتنبه أن أختمها بالشكر والامتنان والتقدير لكم جميعًا ...
أرى أن في سهوي خيرًا فإني اليوم أجدها فرصةً لأبثكم مشاعري بعد حينٍ من الإقامة لأؤكد ما ظننته بكم أهلًا وأصدقاء وأساتذةً وناصحين فما خاب ظني
أحبكم في الله جميعا وأحب الواحة .. بارك الله بكم وأخصص الشكر مرةً أخرى للأخت الكريمة صفاء التي أفتقدها والتي أكرمتني بهذه المبادرة الرائعة
مودتي وتقديري
كان لزامًا أن أرد من يومها ردًا خاصًا ولكني كنت حديث عهدٍ فليعذرني الجميع .
وأرد اليوم مخصصًا مرورك الرائع، الذي أخجلني كثيرًا وذكرني بكبر حجم المهمة الملقاة بل المسؤولية العظيمة والأمانة الثقيلة .. أرجو أني لم أخيب ظنك حتى الآن أيها السامق رفعةً، الرجل الذي يعلمنا كل يومٍ كيف يكون الإخلاص للقيم والمبادئ، والأهم للعقيدة السوية وللغتنا التي نعتز بها .
بوركت أخي وأستاذي وصديقي ... لاحرمت من دفء الواحة ومن فيها
مودتي وشكري وتقديري كما تعرف بل أكثر بكثير