لماذا

وليدنا،‏
أرتبك شاعرنا الجليل حين أدخل بيتك..أقف على أعتابك تأكلني حيرتي..فماذا سيضيف قلمي أستاذي لجمال حرفك..وأخشى أن أجرح جمال الحرف بما سأقوله..‏
هنا، لم أسطع أن أقاوم السؤال الذي يجرح الضمائر الحية..لماذا يصير النور محض ضلالة..وتمسي حروف القهر خير رسول؟!
تقبل مروري المتواضع سيدي
وإني أحبك ‏ ‎

الشكر والتقدير أديبنا الراقي على مرورك الألق كأنت
مودتي وتقديري وامتناني

لِمَـاذا نَأَى الْجَـــــمَالُ يَــأْوِي لِــخِدْرِهِ
وَيَــخْتَاْلُ قُبْــــحٌ سَـافِـــرَاً بِسُــــــهُوْلِ

وَتُـــغْتَاْلُ أَحْــلَاْمُ الظِّبَـــاْءِ بِـــمَهْـدِهَا
وَتَلْـــقَىْ نَــوَايَــا الذِّئْــــبِ كُــــلَّ قَبُوْلِ

قصيدة وجدان يصوغ تجربة
بصور بديعية حلوة

أدامك الله يا صديقي وليد
ودمت بخير

شاعرنا الكبير لله درك ما أجمل روحك وما أكبر قلبك
محبتي هي واشتياقي وتقديري

كل سؤال قصيدة
وكل بيت يستحق الرد ..
لكن حروفنا تتوارى خجلا أمام هذا السحر ..
أحسنت اللعب على أوتار البحر
دمت بهذا التميز شاعرنا

الله الله!

رائع أنت وشاعر من طراز فريد وصاحب رأي ورؤية وقدرة مميزة في التعبير الأنيق عن الفكر السامق!

قصيدة سحرتني عدة أبيات فيها جاوزت حد الجمال وقاربت حد الكمال!

ولكني لا أخفيك أنني لست ممن يستسيغ أو يسوغ الزحاف الذي اعتمدته في مفاعيلن الحشو رغم علكي أنك تعمدته لأرب.

دمت بكل الخير والرضا!


تحياتي

هنا يكمن التجلي الفني
وتظهر الإثارة
والقدرة والتمكن من اللغة

كنت متميزاً أيها الصديق

أدامك الله
ودمت بخير

أسئلة وجودية صحية في مجملها ...

وإن كانت في العمق إنكارية ، خرجت عن مقتضى الظاهر ،

لتدل على العدم والاستغراب...

وقد طاوعك الطويل المحذوف، وقافيته المردوفة بواو المد ...

لكن اطراد القبض في (مفاعيلن) الثانية ، أثار شبه خلخلة إيقاعيه....

عموما شاعرية رائقة وتمكن واحترافيه...

أحييكم أخي الشاعر وليد عارف الرشيد وكل التقدير

كل التحايا العطرات لك شاعرنا الناقد المبدع عبد الرشيد .. ممتنٌ أنا لطيب ما أتحفتني به
دمت وسلمت ولك محبتي وكثير تقديري

عدت إليها أترنم بالحروف وأستشعر موسيقاها، فوجدتني في النص المعدل أهيم باللحن وأتحرر من "مطبات" الزحاف وإثقالها لانسياب الجرس،
لم يكن النص السابق معتلا، ولكنه بدا لي تحديا باللعب على زحافات الطويل، خروجا على اللحن وخضوعا للوزن، بما يستفز ذائقة القاريء الشاعر، بينما تنساب الحروف في النص الجديد عذبة الموسيقى، متناغمة الوقع وشجية الإيقاع طروبا

في سعة صدرك وتقبلك للنقد سمو يشبهك، وفي تعديلك للنص رقيّ يليق بك

دمت برعتك وهذا الألق

تحياتي

لك شاعرتنا الكبيرة كل الشكر والتقدير على مرورٍ ثانٍ شرفني وأبهج القصيدة بطوريها
دمت بكل ألق .. ولك المودة والسلام

سلام الله لك

كأن ما ينطوي بين ضلوعك أخي الفاضل أحمل من الأرض .............إنسان يبحث في نوايا إنسان.
أثوياء نحن أمام مأدبة سيل هذا القريض نؤدي مراسيم الولاء،در وربي ساكن المحار،و بيان نازف من خاصرة أقاليم المرار .
تالله وودت لو علّق قصيدك في آذاننا شنفا،علّنا نتوغل في سجلات الحكمة والمراثي.

ورد معين غير مرنّق هذا الذي وردته هنا
تحيتي وسلال ورد

مرور رائع مبدعتنا الأخت صليحة لا يليق به إلا التصفيق والسكوت عجزا .. أشكرك من القلب
لك مودتي وشكري وتقديري

ألشاعر القدير/ وليد عارف الرشيد
لا أجد وصفا يفي نصك هذا حقه
فأن قلت ساحرة فاتنة
أو
قلت رائعة أخاذة
أو
قلت راقية بديعة
أرى كل هذا الأوصاف قليلة عليها
لا ادري ولكن متأكد أنك شاعر مدهش
شكرا لجمال حرفك
تحيتي وتقديري
تلميذك

فما عساي أقول أنا في رائع مرورك شاعرنا المبدع الجميل وكيف تسعفني حروف الرد؟؟؟
ما أجمل وأبهى ثناءك صديقي
لك من أخيك كل المحبة والشكر والعرفان

لماذا أَرى الـتَّـعْـبِـيـرَ قَــيْــدَ ذُبُــولِ = وَيَــمْحُــلُ إِبْـدَاعٌ بِــفَـيْـضِ هُـطُـولِ

التصريع يضفي جمالا على القصيدة ، بل أقول أبّهة و رقيا .

قصيدة رائعة ، و لم تكن أقل من ذلك في أول إطلالتها .

أحييك يا أخي الشاعر وليد عارف الرشيد .

شهادة كبيرة من كبيرة .. كم أزهو بها وأتيه فخرًا
الأخت المبدعة الراقية نادية .. كوني دومًا بالقرب لتنتعش الحروف
مودتي وكثير شكري وتقديري