الْاخ الْغَالِى
وَلِيِدْ عَارِفْ
شُكْرَا ً لِكُل مَلَامِحَك الْخَالِدَة
كَوْن هُنَا دَوْما ً ، فَلِعَبَق الْبَيْلَسَان
رَائِحَة احُبُبُتُهُا
لـ حُضُوْرِك هُنَا لَذَّة تَمَرُّد
يَأْبَى أَن يَغْفُو
وَسـ يَبْقَى سَاهِرَا
مَمْنُوْن عَلَى هَذَا الْمُرُور
عـطــر