إسداء السناء

كم كنت مثل فراشة
كانت تدلي في الحبال تحديا
رغم النوى
ليقيم في عينيك بلور الضياء

طوبى لحلمك حين يبلغ
حده.. ويشع محتضنا
لنجمات السماء ..

استاذة شريفة رائعٌ و بديع ما رسمته ريشتك هنا .

كانت مثل فراشة بديعة و هي قادرة على ان تعود كما كانت و اجمل مما كانت

لتُعيد لحلمها الحياة و لتُحلق على جناح حلمها عالياً . تصويرك لها بالفراشة و قرن تلك الصورة

بصورة تحديها و صبرها رغم رقتها كانت جميلة .
أبدعتِ
تحيتي و تقديري

المبدعة الرقيقة صفاء الزرقان

مررت من هنا ولكن زهور حضورك لم تذبل وعبق شذاه مازال فائحا بين السطور
وأما قراءتك الثرة كانت يقينا تنحني له قامات النور

دمت بكل خير.

أيتها الشريفة المبدعة
لله درك من شاعرةٍ شاعره
قصيد سامق شامخ ألق
حلّقت فى سمائه عاليا عاليا
فلا فض فوك شاعرتنا المكرمه
لكِ الشكر والتقدير على هذا الإبداع الرائع

أخي الشاعر المبدع أحمد فؤاد هاشم

هنا القراءة تعبر عن ذائقة الشاعر , بكل ما حملت من ابداع واتساع أفق و رحابة الخيال .

تحياتي واحترامي.

لتعيد للآفاق أطياف البهاء...وقصيدك بهي ندي ...دام ألقك...تحية وتقدير

أخي الشاعر المبدع جلول بن يعيش

لحضورك رونق مميز , يشبه بهاء الشعر وملامح القصيد

دمت بكل خير.

مرحى لقلبٍ يمتطي
أرجوحة ذهبية
ترتاد خاصرة الفضاء

وعلى يديك استيقظت
أسراب أشعار الإباء

وقد استفاقت بين جفنيك الشذا
لتعيد للآفاق أطياف البهاء
نص من الطراز الرفيع سامي اللغة رقيق الكلمة
ساحر بمعانيه المدهشة وبصوره الرائعة
الشاعرة المميزة/شريفة العلوي
تقبلي مروري المتواضع ووافر التحايا

نص رقيق جميل ومعبر ، لكن كثرة استعمالك همز الوصل مقطوعا ذهب ببعض بهاء النص.

لا فض فوك أديبة مميزة!

دمت بخير وعافية!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي