لعل رسائل هذا الجمال
تقول لقارئها لاتقل
فكل الحروف إذا ما حضرتُ
سراب وكل المعاني خبل
وماذا سيحكي هنا العابرون
وموسم سحر المعاني أهل
لذلك اضمرت أني سأمضي
بصمت فخطو القصيد اعتُقل
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
على البحر العصيّ مضى شراعي * يناضلُ في منازلة الضياعِ
يصول على الرياحِ بفيض عزمٍ * ويمعنُ في اصطبارٍ واصطراعِ
غيورٌ لا يكلّ ولا يُبارى * يعومُ على مكابدة التياعي
الأستاذة نادية بو غرارةفي انتظار رسائلك الشعرية ،
ففي أول غيثها دعوة لتَرقُّب الجمال و الألق المتجدد .
الشاعر مكي النزال
دمت و شِعرك .
أرجو أن اكون عند حسن الظن
دام لنا القك
الأستاذ الغالي د محتار محرمأول الرسائل تقول لنا ابقوا هنا
وسنبقى شاعرنا الكبير
محبتي لك
وجودكم يستفزّ العطاء
فمرحى وألف مرحى
أستاذي العزيز مازن لبابيديجميل جدا أخي مكي النزال
شعر ماتع رقيق
نتابع معك هذه الرسائل الندية إن شاء الله
تحيتي والتقدير
شهادة أعتز بها وأفخر
متابعتكم تسعدني
تقبلوا امتناني
.
أيسعدني حضورك ابهيّ مبدعنا الجميل وليد عارف رشيدصفق وأمكث في رياضك أيها المبدع منتظرًا
مودتي ولي عودات إن شاء الله
ويسرّني مكوثك
ويعني لي الكثير
دمت وسلمت
.
الصديق والأخ الرائعهي لحظة تمتد بك الى
زمن
طالما خبّأت في طياته
عناوينا واسماء ووجوه
دمت بكل خير
اخي الشاعر المبدع
تحياتي
الشاعر المبدع محمد العلوان
تقرؤني كما لا يقرأ غيرك\
دام حضورك وسلم شعورك
.
الأخ العزيز تامر عمرجميل حرفك الراقي شاعرنا القدير ونحن في انتظار رسائلك الجديدة ان شاء الله
شكرًا لحلو الثناء
ورقيق المشاعر
ودوام الحضور
بوركت وسلمت
.
الغالي الكبيرمرحبا بهذا الودق الجميل
الذي يخرجه غمامك الكثيف المليء بالجمال
لك التحايا
الشاعر محمد ذيب سليمان
الجمال في حضورك
ورقيق شعورك
دمت لأخيك غاليا
.
شاعرة الألق والبهاء ربيحة الرفاعيلعل رسائل هذا الجمال
تقول لقارئها لاتقل
فكل الحروف إذا ما حضرتُ
سراب وكل المعاني خبل
وماذا سيحكي هنا العابرون
وموسم سحر المعاني أهل
لذلك اضمرت أني سأمضي
بصمت فخطو القصيد اعتُقل
لن اثني ولن أعقب!
حتى تكملي هذه القصيدة الرائعة!
وإلى ذلك الحين أدعو لك بكل خير وعافية
.
حين يغدو انسجامنا مستحيلا * ليس يجدي أن نشتكي فنطيلا
فليكن يا صديق عمرٍ طويلٍ * أن تزيد الظنون والتأويلا
قل، وأطنب، لا تُخفِ في القلب شيئًا* لستُ أرجو كلامك المعسولا
سوف أبقى أنا، على خيلِ زهوي* أمتطيها لأبلغَ المأمولا
عرفتني الأنامُ شعلة ضوءٍ * لا سراجًا – كما ترى – أو فتيلا
استرح يا نديمُ، نمْ في هدوءٍ * وسكونٍ، وأطفئ القنديلا
لك وعدٌ ألاّ أعودَ لحبٍّ * واشتياقٍ وجدتُ فيه الذهولا
قرأت الرسائل
تمعّنتُ في كلّ حرف
درستُ الكلام
بين منعٍ وصرف
وعمق الشعور
وجدتُ التبتّل في صومعة
واستعار الغضب
وجدتُ الجليد
واستعار اللهب
وقلبي حطب
قرأت
قرأت
مشيت
على كل حرفٍ وقفت
تأملتُ فيما نزفت
وفي أمنياتٍ نسجت
وفي البحر أركبهُ ما استطعت
قرأت
هنا قد حزنت
هناك فرحت
وهنا حيث كان قيام القيامات كنت
وما زلتُ أقرأ ناري
بصمت
.
ضاعت نفائسُ كنزي * ما بين سؤلٍ ولُغزِ
هامت حقائق عمري * بهاجسٍ مستفزِّ
طيْرٌ عشقتُ طويلاً * أغواه نقري ووخزي
سلمتُ من ألف موتٍ* على مسارب عزِّ
واليوم غصنٌ رطيبٌ * في القلب أمعن وكزي
سدّدتُ ديني لنفسي * وما من عزاءٍ سيجزي
ها سفّهتني ظنوني * وانهار عزمي بعجزي
شعرُ المتيّم هائمٌ نزقُ * يشكو تلوّنَ بوحهِ الورقُ
حارت به لغةٌ كم احتملت* مَن في مدى أفلاكها ألِقوا
ماجت به أنّاتُ مُمتَحَنٍ * تعلو وتخبو وهو يحترقُ
كلما عاد وصلنا عاد عاذلْ
وكأنا بما نحسّ نقاتلْ
*
ربما كان بيننا سدُّ صدٍّ
وعلينا الرضوخُ، ألاّ نناضل
*
لستُ أدري أصدقُ شعريَ يبقى
أم، ككل الأنام، سوف أخاتل
*
أويتُ إلى ضلعها استريح
عسى أن أضمّد قلبي الجريح
أداعب حلمًا غفا في البعيد
بنبضٍ شفيفٍ إليه أبوح
توسّدتُهُ نخلةً ذات ظلٍّ..،
يخيّم فوق فضائي الفسيح
على كتبي سكبتُ ندى جراحي * بها دوّنتُ أسفار الفلاحِ
وفي هُدُبي تعلّق دمعُ وجدي * وفي قلب الردى ألقى ارتياحي
لقيتُ النار تنضجُ ما اعترتهُ * ومَن في الثلج مكبوح الجماحِ