بل نغضب ونقاتل ونُقتل
اللهم أعزنا بهذا الدين وردنا إليك ردًا جميلا
كل تقديري لك أخي العزيز مازن
شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
بل نغضب ونقاتل ونُقتل
اللهم أعزنا بهذا الدين وردنا إليك ردًا جميلا
كل تقديري لك أخي العزيز مازن
سأصون أشعاري ويعلم إخوتي
يوماً بأني شاعرُ الأحرار
لم يبق من رمق
إلا لأن تغضب
اخي الشاعر الثائر الغاضب مازن لبابيدي
ايها الابي العربي
نعم اخي ومن لم يغضب من هذا القتل وهذه المجازر فلا يبق في قلبه ذرة انسان
والم يحركنا الاشلاء من اقدام ورؤوس واطفال فلسنا من الآدميين في شيئ
اخي لاخواننا في سوريا الله فعلا ثم المخلصين من ابنائها اللهم ثبتهم اللهم انصرهم
النصر قاب قوس واحد بإذن الله
ونهاية الفاجر الجزار وشيكة جد وشيكة والله اراه سيلقى مصير سلفه القذافي المتكبر
نسأل الله أن يمن على إخواننا في سوريا بالحرية وان يحقن دماءهم وان يقتل من قتلهم
اللهم امين
دمت بحميتك مبدعا اخي الكريم د مازن
أخي الكريم مازن لبابيدي: وهل للمظلوم من سبيل إلا أن يغضب ويغضب، وهل للوطن الجريح من ملا ذ إلا أن يغضب ويغضب، أجدت أيها المبدع في هذا الخطاب الجميل الذي على رغم التقريرية الواضحة فيه، يبدو معبرا وحاملا لدلالات كثيرة، وربمال كان التقرير هنا أكثر ملاءمة للتصوير، فالخطاب لم يعد يحتمل التلميح، بل أصبح في أمس الحاجة إلى الوضوح.
مودتي الخالصة.
نعم حكيمنا
ما عاد من خير إلا بأن نغضب
وأن ندعو الله لنا وعليهم
شكرا لغضبك أخي
بوركت
خلتها ماء زلال تنسكب من أعالي السماء
ووجدتها قلادة شعر تطوق جيد الوطن
الشاعر المبدع د.مازن لبابيدي
دام مدادك وفكرك.
[/SIZE]