كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
استوقفتني كل نافذة على منظر مختلف
ولكنها جميعها تطل على الجهات الربع
بفصولها المختلفة وطعومها المختلفة
سأعود اليها اصب بعضا منها في كأسي
علني اتذوقها مرة اخرى زوكل على حدة
تحياتي
رائعة تلك النوافذ التي تفتح العيون على مشهد بحري جميل
لكن الاروع و الأقوى هي النافذة التي تطل على الداخل بكل انكساراته
و آلامه و روعته .
أبدعتِ بفتح تلك النوافذ و اظن انها انفتحت من تلقاء نفسها لروعة حرفك
استمري بفتح النوافذ و الابواب غاليتي
تحيتي و تقديري
كان أقصى اجتهادي قبلكَ ان أحزم الزّعتر
وألملم من الحطب المتكوّم في أرض الجارة ما أشعل به برد مسافاتي بك
وأتعلّل بالصّباح قصيدةً لصحوي المعتاد...
فأقترفُ المسافة قيد إقامة
وأحوّل زفرتي على باب المقال مسافةَ أوّل السّطر..
مسافةَ أول حرفٍ
مسافةَ أوّل بوح
ثمّ أؤرّخُ صمتي بك....
الرّوح العطشى
14-1-2012
كان اقصاه
كيف أدلّل الهواء حين يتسلل لحلقي...
وكيف أمرّن رئتيّ على مدّ صوتي طوييييييييييلا....
كان أقصاه...
كيف أعدّ خطاي ما بين خطّ وخطّ في الممرّات... كي لا أدوسها فيختلّ توازني....
كان أقصاه....
كيف أرتّب بعثرة غرفتي و أصفّف ما تبقى من أشواقي للأفق...
وأحفظ تراتيلي المسائيّة حين أفتح باب روايتي..
وأطبّق طقوس القراءة بين حنيني وحنيني....
ما كنت أجتهد في جعلي اتنفّس...
ما كنتُ أجتهد...
الرّوح العطشى
19-2-2012
كان أقصاه.....
أن ألظم أنفاس الصّبح بإِبَر اللّيل...
و أغزل نهاري باللّونين....
و أدثّر قاع الوقت بماس أمانيّ حين المغيب....
لم أجتهد في جعلي أنام....
لم أجتهد...
الرّوح العطشى
19-2-2012
السلام عليكم ورحمة الله
اديبتنا الفاضلة
نوافذ حملت الينا عبير الكلمات المنسابة بمواقف متعددة ومتنوعة
دام القلم والانامل المحركة له
تقبلي مروري وتحيتي
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل