نوافذك هذه ظلت مشرعةً في وجهي ، أتنفسُ من خلالها هواءً رطباً جميلاً ، ينعش الروح والجسد ، فأرجو أن تظل مفتوحة على مصراعيها على هذه الصفحات ، كي أستمد منها حيويتي ، فالكلمة الطيبة صدقة ...
دمتِ في رعاية الله وحفظه أديبَتَنا الرائعة عبلة الزغاميم
تحيتي والمودة والتقدير