أشكر لك مرورك الرقيق أختاه ، وأقدر لك رأيك الكريم.
وأعجبني جداً معارضتك التي نحت نحواً مغايراً أجمل وأعمق.
تحياتي
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أشكر لك مرورك الرقيق أختاه ، وأقدر لك رأيك الكريم.
وأعجبني جداً معارضتك التي نحت نحواً مغايراً أجمل وأعمق.
تحياتي
الأخت الشاعرة مي علي:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـي علـي
يكفي مرورك الكريم لنشر العبق الذي تزدان به قصائدي.
طال غيابك أيتها الكريمة عن واحتك نسأل الله أن يكون المانع خيرا.
تحياتي
الله الله اللهالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
لله درك يا ابا حسـام
اتمنى ان اعرف ماذا كان ردة فعل من كتبت لها هذه الحروف الصادقة ؟
بالتأكيد لم تكن مجرد قصيده بل كان لها ملهمة .. بل اكثر من ذلك !
والله انى سمعتها اكثر من 10 مرات وحملتها كذلك على جهازى
فوالله ما اشبع من عذوبة حروفها
د. سمير انسان .. انسان .. بمعنى الكلمه
من يستطع ان يكتب بهذه الرقة والجمال والبساطة ليصل المعنى الى القلوب بنفاذية عجيبة - هو انسان من نوع خاص
لا اخفى عليك ارسلت الرابط الى مجموعة من محبى الشعر الذواقين والذين اعرف انهم سيقدرون حروفها
واتمنى منك ان ترفع لنا كل الأشعار التى لها تسجيل صوتى - فهى تعمل فرق كبير من مجرد القراءة
دمت معطاءً تقدم المتعة مجانا لمحبى الحروف الناطقة
ارشحها للتثبيت - فهل من مجيب ؟
لكم منا كل التقدير والأحترام
د. سمير العمري
بالفعل هو صباح جميل ..
ارسلت لي الأستاذة نسيبة رابط النص ..
وكنت عائدا من مؤتمر أدبي مرهقا ..
فانتعش قلبي لما في القصيدة من جمال أخاذ ومعان عميقة .
كذلك يبدو أن علي ّ أن اشير إلى اللغة الشفيفة التي تستخدمها ، والأساليب البيانية التي تأتي بلا افتعال ولا تكلف ، وهذا يؤكد وجود شاعر مطبوع ، موهوب .
شكرا للأستاذة نسيبة أن أهدت لنا هذا الجمال.
وشكرا للدكتور سمير هذه الروعة في قصيدة رائقة ، أنيقة ، معجونة بماء الشعر ، لذا فهي تصل من القلب إلى القلب.
هَلْ تَكْتَفِيْنَ إِذَا رَأَيْتُ الكَوْنَ فِي عَيْنَيْكِ طِفْلَةْ
فِي وَجْنَتَيْهَا لِلتَّوَرُّدِ مُتَكَأْ
طُهْرُ الوُجُوْدِ يُعَانِقُ الإِحْسَاسَ فِيْهَا
وَفَمُ البَرَاءَةِ ذَاتُ فِيْهَا
وَرُؤَى السَّعَادَةِ تَحْتَوِيْهَا
وَالعَيْنُ لا تُخْفِي النَبَأْ
الشاعر المبدع
د. سمير العمري
قصيدة من شعر التفعيلة كما يجب أن يكون وإن كانت مصافحتي متأخرة وليست أخيرة بإذن الله تعالى
أحسنت أحسنت
جميلة الصور عذبة المفردات
دمت متألقا
أبو كريم
من الشعر ما يرق معه الصخر ..
ولقد سكنت نفسي مع هذا البوح الهادئ الرقراق ..
ذلك الشعر لا ريب فيه ..
هَلْ تَكْتَفِيْنَ إِذَا رَأَيْتُ الكَوْنَ فِي عَيْنَيْكِ طِفْلَةْ
فِي وَجْنَتَيْهَا لِلتَّوَرُّدِ مُتَكَأْ
طُهْرُ الوُجُوْدِ يُعَانِقُ الإِحْسَاسَ فِيْهَا
وَفَمُ البَرَاءَةِ ذَاتُ فِيْهَا
وَرُؤَى السَّعَادَةِ تَحْتَوِيْهَا
وَالعَيْنُ لا تُخْفِي النَبَأْ
وَالحَرْفُ يَجْمَحُ لِلصَهِيْلْ
يُبْدِي الدَّلِيْلْ
وَعَلَى حَنَايَا القَلْبِ يَكْتُبُ قِصَّةً
وَالنَّبْضُ يَهْتِفُ بِالحَنِيْنْ
نطرب لكلماتك ، ونسعد بمعانقتك أيها الأخ الكريم.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمود صندوقة
بارك الله بك أخي محمود وكم يهزني الشوق إلى عودة دائمة منك للواحة.
كن بألف خير.
تحياتي
يَا بَهْجَتِي
كُلُّ الجَمَالِ عَلَى جَبِيْنِكِ يَأْتَلِقْ
وَالحُسْنُ مُنْبَهِرٌ قَلِقْ
\
جميلة هي القصيدة ربما بجمال بهجتها ذات الحسن والدلال التي أحببتها
الإنسان : موقف
الأستاذ الشاعر المبدع سمير العمري..
إليك شظاياك فقد أحرقت الفؤاد..
عودي سيقتلني الحنين..!!
عودي وأحيي مهجتي..
إني كما قد تعرفين
"روحٌ مُحلّقةٌ..
وجسمٌ مُجهدٌ "
هل تبصرين؟!!
أولم يداعبكِ الحنين
وتحلُمين
عودي لأيامٍ مضت
وتأملي
وستذكرين!
قلبي يذوبُ
وقلبكِ يقسو!!
ألستِ تلاحظين؟!!
أترين أوردتي؟!
وهذا النزف
هل تترفقّين؟!!
رفقاً بقلبكِ
كلما يقسو
فقد تتحجرين!!!
قد تبسمُ الأيام..
أو قد تُزهرُ الأشواق
في روضِ السنين!!
وسترجعين إلى حِماي!
إذ لا تنفعُ الأعذار
لو تتمسكنين!!
سأُمارسُ الإنصات
حتى تجثمي ..
وستنحنين !!
وستَمْكُرين!!
وقدأصبحت أفهم جيدا ما تبتغين
سَترين..
لن تغويني الكلمات.....
عودي واسلَمي لن تخدعينْ
فأنا أجيدُ الخبثَ ..!
هل تدرين!!
أنتِ ربما لا تعلمين..!
وستتعبين!!!
ولن أُطيعَ القلب..
لو تتفتتين !
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
قصيدة رائعة بل من أروع ما قرات حقيقة
هل يمكن تثبيتها..؟