قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
لا يمكن أن يتحقق إلا بربيع القلوب حين تلتزم الخلق القويم ولذا كنت أقول دوما بأننا نجتاج لثورة أخلاقية قبل الثورة الشعبية.
نص مميز طرحا ومضمونا فلا فض فوك!
دمت بخير وعافية!
تقديري
القرآن درع للقلوب
وحصنها الحصين
ودوائها وغذائها
وأنيسها ، وقائدها إلى
جنان النعيم
وبدونه
باتت قلوبنا
كالبيوت الخربة ليس للحياة فيها أي معنى
اسئل الله وإياكم بأن يرزقنا تلاوة كتابة أناء الليل وأطراف النهار والعمل به
بارك الله فيك
راق لي قلمك
من تمامِ فضلِ اللهِ تعالى وعطائِهِ وتكريمِهِ للإنسانِ أن جَعَلَ له دُستوراً،
وهذا الدُّستورُ هو كتابُ اللهِ تعالى، وسنةُ رسولِهِ صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم،
حَدَّدَ فيه علاقةَ العبدِ مع ربِّهِ، وحَدَّدَ علاقةَ الفردِ مع نفسِهِ، وحَدَّدَ علاقةَ الفردِ مع الآخرين
من أبناءِ جنسِهِ جميعاً، ونَظَّمَ شؤونَ حياتِهِ كلَّهَا،
قال تعالى: {وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِين}.
لماذا لا نجعلُ دستورَنا القرآنَ، المحفوظَ إلى قِيامِ الساعةِ رغمَ أنفِ الحاقدينَ عليه؟
قال تعالى: {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُون}.
يا عباد الله: القرآنُ العظيمُ سِرُّ حياتنا الطيِّبةَ في الدنيا والآخرة،
ألم يقل مولانا عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ}؟
أتريدونَ حياةً طيِّبةً، وسعادةَ الدنيا والآخرة؟ فليكُنِ القرآنُ العظيمُ دستورَكُم.
بارك الله فيك فكرا وقلبا وقلما ودمت بكل خير.