المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوقعبلة محمد زقزوق ..
حين قرأت الجملة الأخيرة من الحوار .. اليوم..
وجدت أن نوال صغيرة السن بريئة وماكرة في آن..
كنت أشعر بدبيب الحب في أوصالها ..
وقد سعدت أن الدنيا " صفت " لها بعد طول معاندة .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبلة محمد زقزوقعبلة محمد زقزوق ..
حين قرأت الجملة الأخيرة من الحوار .. اليوم..
وجدت أن نوال صغيرة السن بريئة وماكرة في آن..
كنت أشعر بدبيب الحب في أوصالها ..
وقد سعدت أن الدنيا " صفت " لها بعد طول معاندة .
على الرغم أنك تكتب بإسهاب وتفصيل دقيق فأنا لا أشعر
بطول القص وإنما اعيش بكل حواسي مع حلاوة سردك
المشوق ونقاوة المشاعر وكلماتك والمضمون الهادف
سحرتني اللغة السهلة الممتنعة وجذبني السرد الماتع
حرفك ساحر باهر
أشكرك لهذا العمل الرائع الذي أمتعني.
وبعد خمس سنوات وجدت نفسي أعود لأستمتع بقصة فنية، وعمل إبداعي متميز
سرد رائع، ولغة تصويرية موحية معبرة
أداء واقعي قوي، ونفس قصي وأسلوب رائعين
دمت مبدعا رائعا أينما كنت.