ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
لا فُض فوك شاعرنا القدير وأديبنا الكبير محمود الحمادي وقد ضج نداؤك في كل الحناجر وتردد صداه بالقلوب
وما أشبه اليوم بأمسه القريب وأقصاه عن ماضيه البعيد فبين أبي تمام وزمجرة العزة وسيف الإباء وبين أنّة شاعر اليمن البردوني رحمه الله
مـا أصدق السيف! إن لم ينضه الكذب
وأكـذب السيف إن لم يصدق الغضب
بـيض الـصفائح أهـدى حين تحملها
أيـد إذا غـلبت يـعلو بـها الـغلب
وأقـبح الـنصر... نصر الأقوياء بلا
فهم.. سوى فهم كم باعوا... وكم كسبوا
أدهـى مـن الـجهل علم يطمئن إلى
أنـصاف ناس طغوا بالعلم واغتصبوا
قـالوا: هـم الـبشر الأرقى وما أكلوا
شـيئاً.. كـما أكلوا الإنسان أو شربوا
مـاذا جـرى... يـا أبا تمام تسألني؟
عفواً سأروي.. ولا تسأل.. وما السبب
يـدمي الـسؤال حـياءً حـين نـسأله
كـيف احتفت بالعدى (حيفا) أو النقب)
مـن ذا يـلبي؟ أمـا إصـرار معتصم؟
كلا وأخزى من (الأفشين) مـا صلبوا
الـيوم عـادت عـلوج (الروم) فاتحة
ومـوطنُ الـعَرَبِ الـمسلوب والسلب
مـاذا فـعلنا؟ غـضبنا كـالرجال ولم
نـصدُق.. وقـد صدق التنجيم والكتب
فـأطفأت شـهب (الـميراج) أنـجمنا
وشـمسنا... وتـحدى نـارها الحطب
وقـاتـلت دونـنا الأبـواق صـامدة
أمـا الـرجال فـماتوا... ثَمّ أو هربوا
حـكامنا إن تـصدوا لـلحمى اقتحموا
وإن تـصدى لـه الـمستعمر انسحبوا
هـم يـفرشون لـجيش الغزو أعينهم
ويـدعـون وثـوبـاً قـبل أن يـثبوا
الـحاكمون و»واشـنطن« حـكومتهم
والـلامعون.. ومـا شـعّوا ولا غربوا
الـقـاتلون نـبوغ الـشعب تـرضيةً
لـلـمعتدين ومــا أجـدتهم الـقُرَب
وبين وتر الألم الذي لا زلنا نتقاسم الشكوى إليه
أحييك يا صاحبي و أبثّك وافر الإعجاب والتقدير
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
شعر جميل يملأ النفس حماسا ويشعل في القلب الإيمان بالأمة وقادمها
حين يذكرنا بمجدها التليد
شكرا لك اخي
بوركت
ملايين شعبي على موعدٍ
مع الفجر ، يا أرضنا فاسعدي !!
نداء و صرخة من قلب شاعر كبير يحكي مرارة القلب العربي .
لقد كررت قراءة القصيدة مرات و كرات لأتذوق عذوبة هذا الشعر العربي الفصيح الذي أجده في بعض القصائد الشعرية ووجدته في هذه القصيدة الفخمة الرائعة الجميلة التي جمعت بين الروعة و جمال الأسلوب و بين حسن اختيار موضوعها .
بارك الله فيك أستاذنا الفاضل و جعله الله دائما متفوقا عاليا .
يا فتيةَ الحقِّ يا عنوانَ نهضّتِنا
أنتم لكلِّ جمالٍ بيننا سبَبُ
سيُكتَبُ المجدُ في آلائِكُمْ شرفًا
وينجلي الشّكُ، والأوهامُ، والرّيبُ
الشاعر/ محمود فرحان
نعم ستنجلي الشكوك والأوهام وينتصر الحق على الباطل
قصيدة ثائرة بكل تجلياتها
قوة ورصانة مبنى ومعنى
كلماتها اختيرت بعناية شديدة
شكري وتقديري