لما رأت مقلتي محاسنه
ردت فلم تشف غلّتي الحرّى
الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
لما رأت مقلتي محاسنه
ردت فلم تشف غلّتي الحرّى
وكم قلت سوف يأتي
إلى داره الغريب
ويملأ الدار أنسا
فتزدهي وتطيب
وها هو العمر يمضي
وما أتانا الحبيب
تالله ما طلعت شمس ولا غربت
إلا وذكرك مقورن بأنفاسي
ولا جلست إلا قوم أحدثهم
إلا وكنت حديثي بين جلاسي
ولا هممت بكأس الماء أشربه
إلا رأيت خيالا منك في الكاس
أغار عليك من عيني ومني
ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني خبأتك في عيوني
إلى يوم القيامة ما كفاني
وتسا ءلتْ عيناكِ بعد تغيبي
أنسيتَ عهْدي أيُّها المتباكِ
لا والذي فطر القلوب على الهوى
أنا مانسيتُ ولاسلوتُ هواكِ
لكنّقلبي والفؤاد ومهجتي
أسرى لديك فأكرمي أسراكِ
سأظل في محراب حبِّكِ ناسكا
متبتلاً مستسلماً لقضاكِ
قفي ودعيـنا قبل وشك التفـرّق
فمـا أنا مـن يـحـيا إلى حـيـن نـلـتقي.
صفي الدين الحلّي
لَو العُشَّاقُ ذاقُوا عُشْرَ وَجْدِي
لَما زَعَمُوا بِأنَّهُمُ أَحَبُّوا
فِدَى الأَحْبَابِ ما يَكْسُو عِظامِي
وما لي في النَّوىَ بُرْءٌ وطِبُّ
فإنْ صَدُّوا بَعِدْتُ وَهُم أَمَامِي
وإنْ يَرْضَوْا فَإنَّ البُعْدَ قُرْبُ
وإنْ وَجَدُوا غَصَصْتُ بِكُلِّ ماءٍ
وإنْ سَعِدُوا فَدَمْعُ العَيْنِ عَذْبُ
مازن لبابيدي
بربِّكَ هلْ عَشقتَ الحبَّ بَعْدي
وعدتَ لذكرِ أيامي وعهدي
ألا تهوى دروباً كنتَ فيها
من العشّاقِ ،كنتَ أنا لوحدي
ل عدنان الشبول