لما رأت مقلتي محاسنه
ردت فلم تشف غلّتي الحرّى
قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
لما رأت مقلتي محاسنه
ردت فلم تشف غلّتي الحرّى
وكم قلت سوف يأتي
إلى داره الغريب
ويملأ الدار أنسا
فتزدهي وتطيب
وها هو العمر يمضي
وما أتانا الحبيب
تالله ما طلعت شمس ولا غربت
إلا وذكرك مقورن بأنفاسي
ولا جلست إلا قوم أحدثهم
إلا وكنت حديثي بين جلاسي
ولا هممت بكأس الماء أشربه
إلا رأيت خيالا منك في الكاس
أغار عليك من عيني ومني
ومنك ومن زمانك والمكان
ولو أني خبأتك في عيوني
إلى يوم القيامة ما كفاني
وتسا ءلتْ عيناكِ بعد تغيبي
أنسيتَ عهْدي أيُّها المتباكِ
لا والذي فطر القلوب على الهوى
أنا مانسيتُ ولاسلوتُ هواكِ
لكنّقلبي والفؤاد ومهجتي
أسرى لديك فأكرمي أسراكِ
سأظل في محراب حبِّكِ ناسكا
متبتلاً مستسلماً لقضاكِ
قفي ودعيـنا قبل وشك التفـرّق
فمـا أنا مـن يـحـيا إلى حـيـن نـلـتقي.
صفي الدين الحلّي
لَو العُشَّاقُ ذاقُوا عُشْرَ وَجْدِي
لَما زَعَمُوا بِأنَّهُمُ أَحَبُّوا
فِدَى الأَحْبَابِ ما يَكْسُو عِظامِي
وما لي في النَّوىَ بُرْءٌ وطِبُّ
فإنْ صَدُّوا بَعِدْتُ وَهُم أَمَامِي
وإنْ يَرْضَوْا فَإنَّ البُعْدَ قُرْبُ
وإنْ وَجَدُوا غَصَصْتُ بِكُلِّ ماءٍ
وإنْ سَعِدُوا فَدَمْعُ العَيْنِ عَذْبُ
مازن لبابيدي
بربِّكَ هلْ عَشقتَ الحبَّ بَعْدي
وعدتَ لذكرِ أيامي وعهدي
ألا تهوى دروباً كنتَ فيها
من العشّاقِ ،كنتَ أنا لوحدي
ل عدنان الشبول