كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الميناء» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» محاولة انتحار فاشلة» بقلم هاشم السمعيلي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين قلبي وعقلي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
كلما انفرجت شفتاها لتعبر عن غضبها أو حزنها أو تمردها
كان غضبه يسبق غضبها
ومن تكون هي لتغضب!!
وأي فهم للأمور لتغضب
ومن قال أنه يحق لها أن تغضب؟
أي حب عجيب ذاك حين أجرح مشاعر من أحب
لأحافظ على إعجاب المتحلقين حولي !
رغم كل الثقة التي منحته... يقول أنه يتوجس منها إن افترقا ....
ترى عندما نواجه أنفسنا ... هل نحس بمدى قسوة كلماتنا التي صفعنا بها قلب من " نحب" !؟
يا إلهي ....كم نموِّه من حقائق فقط كي نشعر من نحب بالمنة بما نتكبده لأجله.
كان جوادا مع الجميع ... إلا معها كان أنانيًا
كان دائم العطاء... إلا معها كان دائم الأخذ
كان يرتوي منها ليستمر في عطائه لمن حوله ويرضيهم..
حتى
.
.
.
.
.
ذبلتْ
أحسك تحوم حولي
تنفث سمومك عاصف عاتية
وما زلت صابرًا علّك ترحل عني
فأنا صرتُ أكرهك أيها الغضب!
.
سأقتل فيّ لهفتي
لأنها تورثني الوجع
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
عفوت عنك ، لكنك تتمادى