كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
كلما انفرجت شفتاها لتعبر عن غضبها أو حزنها أو تمردها
كان غضبه يسبق غضبها
ومن تكون هي لتغضب!!
وأي فهم للأمور لتغضب
ومن قال أنه يحق لها أن تغضب؟
أي حب عجيب ذاك حين أجرح مشاعر من أحب
لأحافظ على إعجاب المتحلقين حولي !
رغم كل الثقة التي منحته... يقول أنه يتوجس منها إن افترقا ....
ترى عندما نواجه أنفسنا ... هل نحس بمدى قسوة كلماتنا التي صفعنا بها قلب من " نحب" !؟
يا إلهي ....كم نموِّه من حقائق فقط كي نشعر من نحب بالمنة بما نتكبده لأجله.
كان جوادا مع الجميع ... إلا معها كان أنانيًا
كان دائم العطاء... إلا معها كان دائم الأخذ
كان يرتوي منها ليستمر في عطائه لمن حوله ويرضيهم..
حتى
.
.
.
.
.
ذبلتْ
أحسك تحوم حولي
تنفث سمومك عاصف عاتية
وما زلت صابرًا علّك ترحل عني
فأنا صرتُ أكرهك أيها الغضب!
.
سأقتل فيّ لهفتي
لأنها تورثني الوجع
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
عفوت عنك ، لكنك تتمادى