كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
كلما انفرجت شفتاها لتعبر عن غضبها أو حزنها أو تمردها
كان غضبه يسبق غضبها
ومن تكون هي لتغضب!!
وأي فهم للأمور لتغضب
ومن قال أنه يحق لها أن تغضب؟
أي حب عجيب ذاك حين أجرح مشاعر من أحب
لأحافظ على إعجاب المتحلقين حولي !
رغم كل الثقة التي منحته... يقول أنه يتوجس منها إن افترقا ....
ترى عندما نواجه أنفسنا ... هل نحس بمدى قسوة كلماتنا التي صفعنا بها قلب من " نحب" !؟
يا إلهي ....كم نموِّه من حقائق فقط كي نشعر من نحب بالمنة بما نتكبده لأجله.
كان جوادا مع الجميع ... إلا معها كان أنانيًا
كان دائم العطاء... إلا معها كان دائم الأخذ
كان يرتوي منها ليستمر في عطائه لمن حوله ويرضيهم..
حتى
.
.
.
.
.
ذبلتْ
أحسك تحوم حولي
تنفث سمومك عاصف عاتية
وما زلت صابرًا علّك ترحل عني
فأنا صرتُ أكرهك أيها الغضب!
.
سأقتل فيّ لهفتي
لأنها تورثني الوجع
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
عفوت عنك ، لكنك تتمادى