كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
كان يرى الجمال في كل نفس بشرية يكلمها
أما لها فكانت كلماته هي " أحبك"
لم يستطع أن ير فيها إلا حبه لها.
كلما انفرجت شفتاها لتعبر عن غضبها أو حزنها أو تمردها
كان غضبه يسبق غضبها
ومن تكون هي لتغضب!!
وأي فهم للأمور لتغضب
ومن قال أنه يحق لها أن تغضب؟
أي حب عجيب ذاك حين أجرح مشاعر من أحب
لأحافظ على إعجاب المتحلقين حولي !
رغم كل الثقة التي منحته... يقول أنه يتوجس منها إن افترقا ....
ترى عندما نواجه أنفسنا ... هل نحس بمدى قسوة كلماتنا التي صفعنا بها قلب من " نحب" !؟
يا إلهي ....كم نموِّه من حقائق فقط كي نشعر من نحب بالمنة بما نتكبده لأجله.
كان جوادا مع الجميع ... إلا معها كان أنانيًا
كان دائم العطاء... إلا معها كان دائم الأخذ
كان يرتوي منها ليستمر في عطائه لمن حوله ويرضيهم..
حتى
.
.
.
.
.
ذبلتْ
أحسك تحوم حولي
تنفث سمومك عاصف عاتية
وما زلت صابرًا علّك ترحل عني
فأنا صرتُ أكرهك أيها الغضب!
.
سأقتل فيّ لهفتي
لأنها تورثني الوجع
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
عفوت عنك ، لكنك تتمادى