المبدعة العزيزة ربيحة الرفاعي
وعندما كتبت هذه المقالة حاولت جهدي ان اتجاوز الرواد السكارى والذين يلهثون وراءهم
حاولت جهدي ان اكون موضوعياً
والنتيجة كما ترين لا تسر ..
هؤلاء يريدون حرق الاخضر واليابس باسم الادب والفن ..
انتجوا لنا جنيناً مشوهاً .. ويردون ان نقتنع أنه أجمل ما خلق الله ..
.............................
شكراً على اضافتك المبدعة ..
حياك الله ووفقك ..
تحياتي الخالصة ..