إطراق

وَاقْطِفِي الوَرْدَ مِنْ بَسَاتِينِ رُوحِي=وَاقْذِفِي بِالأَشْوَاكِ فِي الأَحْدَاقِ
واسْفَعِي الحَرْفَ مِنْ مَخَايِلِ جَوْرٍ=وَاسَفَحِي النَّزْفَ مِنْ دَمِي المِهْرَاقِ
وَخُذِي العَفْوَ مِنْ رَقَائِقِ فَضْلِي=وَاشْتَكِي مِنْ تَرَقْرُقِ الإِطْرَاقِ

ما أروع ماتكتب د/ سمير العمرى وحسبى المرور تحت ظلال حرفك الوارفة -- تقبل مرورى مع خالص تقديرى

بارك الله بك وأكرمك أيها المبدع الكريم!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

متألق مبهر كما عهدناك
حفظك الله ورعاك

وأطيب تحية

وكريم أصيل كعهدنا بك!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

تقديري

هذه القصيدة كبيرة ولست أزيد توصيفا ،
سأعود إليها بحول الله وتوفيقه قراءة واستجماما ،
هي الدفء شتاء والروض ربيعا والمصطاف صيفا قصيدة بثلاثة فصول ،

وشدني فيها شيء هو أن قصائد الخفيف قديما ملأى بالتدوير وقد خلت هذه العصماء من التدوير إلا في بيت واحد إلم تخني ذاكرتي ،مما يجعل البصمة العمرية واضحة هنا بجلاء ،
كانت بهية بكل المقاييس رغم سلوكها دربا غير الذي سار عليه المقلدون الذين يقلدون المعاني والتراكيب حذو النعل بالنعل ، فتكون قصائدهم مجرد نسَخ عن سابقاتها مع بعض التعديل ،
طبت أيها الأخ الكريم وطابت حروفك ،
مودتي وتقديري وامتناني

قصيدة حملت من الزهور مالم تحمله الحدائق ..و علقت على جدرانها من النجوم ما يضاهي خيال السماء

أخي الشاعر المبدع د. سمير العمري

تحتفل الحكمة في شعرك ونحن نحتفل بمتعة القراءة .


تقديري وجل احترامي.

يرحمك الله أيتها الأديبة الكبيرة وجزاك الله كل خير على ردك الكريم وتفاعلك الراقي!

إنا لله وإنا إليه راجعون!

الأخ الحبيب الغالي الشاعر الكبير الدكتور سمير العمري
كلما سمعت بقصيدة جديدة لك , أسرجت الركاب مسرعا ,أقطع المسافات , لأحط رحالي , في الواحة
المباركة , البيت المحبب إلى قلبي , إيوان الإبداع والمبدعين , الواحة المباركة , التي لا ينزل فيها ,
إلا السامق والمتميّز , كما خط لها مؤسسها وراعيها .

لاشك بإني أحمل عدتي وعتادي , وأنا أوقف كل حواسي , لقراءة القصيدة , وأنا المحبّ المعجب ,
بشاعرية الدكتور سمير العمري , ويطوف في مخيلتي ألف هاجس وهاجس , فترتبك لدي الرؤية ,
وتضطرب لدي الأفكار , ولو أني قرات القصيدة ببساطة وعفوية , لما كنت في مثل ما أنا فيه , ففي
كل جزئية , أجد مسألة تستحق الإفراد والسراح , ابتداء من الحروف وتناغمها , والكلمات وتآلفها ,
والصور وتعاظمها في العمق والتأثير , والقدرة على نقل الإحساس والمشاعر , والبراعة في انتقاء
القافية , على أنغام موسيقية لافتة , لتكوين نسيج شعري وشاعري إبداعي , تحت عنوان قصيدة
" إطراق " , تختلف عمّاعرف عن الشاعر من ترجيح , للقوة والجزالة , وارتفاع الجرس الموسيقي ,
فالكلمات في قصيدة " إطراق " مفردات سهلة قريبة التناول , تتراقص وفق إيقاع رصين , لكأنا أمام
أغنية رومانسية , أو قصيدة عشق فلسفية .
تقبل محبتي وإعجابي

أخوك
د. محمد حسن السمان

بارك الله بك أيها الأخ الجليل الحبيب ، واشكر لك من القلب رأيك الزاهر وردك الراقي وتفاعلك العميق، وأشكرك على تقريظك الكريم!

وإني والله أترقب من جهتي ردك الراقي وبه أقيس مستوى شعري وأثره في مرأة نفس نقية كنفسك الراقية فشكرا ألف شكر!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!

تقديري

كل الكلمات أمام هذه القامة كيف لها أن تقف على أسطرها !!

مرور على عجل لتحيتك أمير الشعراء
لا بد لي من إطالة المكوث أمام هذه الباذخة
متى وجدت فسحة من الوقت .

تحية بعذوبة حرفك الرقراق .

مررت هنا أكثر من مرة
ولم أرغب في وضع رد إلا بعد أن اخوض في تفاصيل القصيدة فلما بلغت مني إعجابا كبيرا أدركت أي خريدة كانت.

تحية وتقدير للدكتور سمير العمري شاعرا

بارك الله بك أيها الشاعر المبدع ، واشكر لك ردك الراقي ، وأشكرك على تقريظك الكريم!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

أَيُّ حُـــــــبٍّ هَــــــــذَا الــــــــذِي يَـبْـتَـلِـيــنَــا
فِــــــــي حَــمِـــيـــمِ الـــسِـــيَـــاقِ بِــالــغَــسَّـــاقِ
أَيُّ مَـــعْــــنَــــى لِأَنْــــــفُــــــسٍ مُــــتْــــرَعَــــاتٍ
بِالأَسَى وَالوَجْـدِ الـذِي فِـي التَّسَاقِـي
كَــيـــفَ يَـــغْـــدُو الـــغَـــرَامُ مِــحْــنَــةَ غُــــــرْمٍ
وَيَــصِـــيـــرُ الــــزُّعَــــاقُ مِــنـــحَـــةَ سَـــــــــاقِ
كَـيــفَ عِـنْــدَ الـنَّــوَى نَـــذُوبُ حَنِـيـنًـا
وَنَـــصُــــبَّ الأَنِـــيــــنَ عِــــنْــــدَ الــتَّـــلاقِـــي

أيها الأمير
لو لم أقرأ اليوم إلا هذه الأبيات لارتويت من أجمل الشعر
فقد تحدثت بلسان كل العشاق وأبلغت في رسم أسئلة تتردد فينا ونتردد في طرحها ...
مررت كثيرا بهذه الرائعة ولم أجد كلاما يليق بها ..
تقبل مروري صاحب السمو
خالص محبتي وتقديري

بارك الله بك أيها الحبيب الأثير والشاعر المبدع الكبير ، واشكر لك ردك الراقي ، وأشكرك على تقريظك الكريم!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!

تقديري

يكفيني أنا المرور والإستمتاع والتّعلم


دمتم بخيرٍ أبدا أمير واحتنا د سمير العمري