رسمَ على الرمال
" صديقنا العزيز خدشَ محبتنا "
فنقشَ صديقهُ " اعتذاراً " على أكبر صخرةٍ في الواحةْ !
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رسمَ على الرمال
" صديقنا العزيز خدشَ محبتنا "
فنقشَ صديقهُ " اعتذاراً " على أكبر صخرةٍ في الواحةْ !
أنا طلاَّعُ مجْدٍ للنُّجومِ ولا أخشى لمن تحتَ الغيومِ
أعجبتني جدا هذه القصة القصيرة جدا
رائعة حقا ومختصرة وقوية
شكرا لك اخي
بوركت
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
قلم بارز واسلوب فصيح وبليغ سواءا بالقصة القصيرة او الطويلة
استمتعت كثيرا بما تصفحته هنا
شكرا جزيلا لك
ماأروعك أيها الأديب حين تختصر كل معاني الغضب والاعتذار والاعتراف والتسامح بأثيرية قصيرة أقل مايقال عنها بأنها لوحة فسيفساء تزين حائط هذة الوحه .
دمت ألقاً...