الَمزيُونة

المبدعة:علياء التميمي
تتأنق الحروف بين يديك إبداعا
بالرغم مما في القصة من غيبة
تقديري

المبدعة:علياء التميمي
تتأنق الحروف بين يديك إبداعا
بالرغم مما في القصة من غيبة
تقديري

تحياتي وتقديري أديبتنا بشرى

شكرا لملرورك الندى

أعتقد أنه السهو... فقد تجاوزت أختاه رد الأخت نادية
نص جميل الطرح سلط الضوء بحرفية الجوار على مجتمعنا فمن جانب رأيت الغيبة بوجهها الواقعي ومن جانبٍ آخر على موضوعٍ أصبح ينتشر بين النساء وبعض الرجال حتى أصبح مرضًا نفسيًّا مزمنًا وهو التجميل وعملياته غير مراعيات لحرمةٍ أو لعادةٍ أو لعرف
أشكرك ولن أزيد عما تفضلت به الأستاذات اللواتي سبقنني
مودتي وتقديري كما يليق

لقطة حياتية بامتياز ،

أحييك على تلقائيتك الجامعة الماتعة في الحكي ،

و كأنها عدسة سينيمائية صورت كل التفاصيل .

أنصحك و نفسي بالمراجعة قبل النشر لتلافي سقطات الطباعة ،

و الهفوات التي يعالجها بعض التركيز .

الأديبة علياء التميمي ،

في انتظار جديدك تقبلي فائق التقدير .

تحياتي استاذة نادية

اسعدتني ملاحظاتك

(لقطة حياتية بامتياز، احييك على تلقائيتك الجامعةالماتعة،وكأنها عدسة سينمائية صورت كل التفاصيل )
عبارات أفتخر بها منك أخيتي

شكرا لكِ

أشكرك استاذ وليد لثنائك على النص وماتضمنه من نقد للواقع المعاش

واسعدني تنبيهك لي (سهوي عن الرد على تعليق الاخت نادية)

بارك الله فيكَ